ما شاء الله لا قوة إلا بالله ، مقالة بددت شبهات الدّعي المتحامل
استفدنا مجموعة من الفوائد الأوابد ، قُدمت إلينا على طبق من ذهب
جزاك الله خيرا على هذه السبيكة الذهبية و القطعة الزمردية
بارك الله فيك و في علمك و نفع بك

جزاك الله خيرا شيخنا خالد على هذا المقال الماتع
ما بُنيَ على باطل فهو باطل، وهذا الكذّاب بنى بلاءه على هذه الفرية واتّضح دجله وخبثه
وعليه فكلّ ما بناه " ثلاثون سنة زعم !! " قد هدّم
نسأل الله أن يعامله بعدله..

جزاك الله خيرا شيخنا خالد - سدد الله قلمك بالحق لإزهاق الباطل -
وهذا المهرج طمس الدين لا يعرف في الكتابة وليس من أهلها لا في الدين ولا في التاريخ ولا حتى في سلامة اللغة العربية .
لقد كان مستورا ففضح نفسه بجذور بلاءه.

بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء.

بارك الله فيك أخي خالد على هذا المقال القيم
والله إنكم أسود السنة الله يحفظكم

وقال أبو البقاء السبكي (777هـ): ((والله يا فلان ما يُبغض ابن تيمية إلا جاهل أو صاحب هوى؛ فالجاهل لا يدري ما يقول، وصاحب الهوى يصده هواه عن الحق بعد معرفته به)اهـ. ( الرد الوافر 95 )

فقد والله اجتمع الجهل والهوى في هذا الدعي الشقي .

بورك فيك أيها الفاضل على هذا المقال النافع الذي هدمت به عمود بلاءه الذي عليه اعتمد ،وركن بنائه الذي عليه بنى وشيد ،فهوى عليه وهو في داخله به معجب، فمن ذا الذي يخلصه من هذا ان لم يقض عليه .

درة من دررك أبا البراء حفظك الله ونفع بك

جزاك الله خيرا وجعل ما خطته يمينك في ميزان حسناتك

رد لا يقوم به إلا ابن إحداها.
ثم يقال لذلك الأفاك أما نبئت أن الشيخ طاهر الجزائري هو من بعث كتب ابن تيمية من مرقدها و أخرجها من خزائنها ألا أن يكون عندك بهائيا !!

جزاك الله خيرا ورد عنك كل سوء كما رددت على هذا المفتري الاثيم .

لقد من الله على هذه الأمة بمنن عظيمة، من أعظمها وأظهرها ظهور الحق فيها، ومن أعظم ما يظهر به الحق وجود من يعارضه من أهل الباطل، فيستعمل الله من شاء من خلقه لبيان ما أراد أهل الباطل اندراسه من الدين، وهكذا كان حال رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أهل الشرك، كلما اعترضوا زاد الله في الحجة والبيان، فيظهر الحق ناصعا جليا.
وكذالك أتباع الرسل،فهذا ابن تيمية رحمه الله كم من كتاب ألفه ردا على من رد على أهل السنة والدين، فأبان في تلك الردود من العلم والحق والانتصار له ما أخذه عنه كل سني بعده، و لولا ردود أهل البدع و الروافض و النصارى لما ألف كثيرا من الكتب.
ثم جاء هذا الجويهل فأراد أن يتصدى لأهل السنة عامة وابن تيمية خاصة، فانبرى له الشيخ خالد وفقه الله،فأبان تاريخ طبع كتب شيخ الإسلام ابن تيمية بيانا واضحا جليا، و أظهر جهل الكاذب الماذق المارق، أَوَ ما علم هذا الجويهل أنه "ما بارز أهل الحق قرن إلا قطعوا قرنه،فقرع من ندم سنه، ولا ناحرهم خصم إلا بشروه بسوء منقلبه، وسدوا عليه باب مذهبه لمهربه"
فجزى الله خيرا الشيخ خالدا على ما بين و وضح، وأفاد ونصح، وجعله ذخرا لأهل السنة ونصرا لها.

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك . و ليهنك العلم و التحرير

بارك الله فيك أخي خالد وجزاك خيرا على ما تبذله لكشف ما يقوم به أهل الباطل وأعداء الدعوة الحق...