من مواقف شيخنا أبي عبد المعز محمد علي فركوس
من بين أفضل ماسمعت عن شيخنا أبي عبد المعز مجمد علي فركوس من المواقف التي تدل على مدى رسوخه في العلم -حفظه الله- وتشبثه بالسنة
أنه كان أحد الدعاة هنا في الجزائر في زمن الفتنة التي مرت بالجزائر (التسعينيات) كل يوم يأتي بشبهة حول مسألة المظاهرات والإعتصامات .... والشيخ يرد عليه هذه الشبه بالكتاب والسنة كعادته حفظه الله فأكثر عليه هذالشخص كل يوم يسمع شبهة من دعاة الفتنة يأتي بها إلى الشيخ _حفظه الله_ فقال له الشيخ لو أتيموني بكتاب لماأقنعتموني بجواز هذه الأمور فهذا إن دل يدل على مدى رسوخه في العلم -حفظه الله- وأن الفتن هي التي تميز بين العالم وغيره حفظ الله سماحة الوالد مستفاد من درس الشيخ نور الدين يطو -حفظه الله- |
و هذا مما عرفناه و تعلمناه من مشايخنا
و من المضحكات المبكيات قول أحدهم أن مشايخ الجزائر كانوا حزبيين حتى ألف عبد المالك رمضاني كتابه فأنقدهم من الحزبية فالذي يقول هذا الكلام اما انه لا يعرف الجزائر أو لا يعرف هؤلاء المشايخ |
حفظ الله شيخنا الفاضل أبا عبد المعز وجعله شوكة في حلوق أهل البدعة والضلال.
|
الساعة الآن 03:30 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013