09 Feb 2014, 03:48 PM
|
موقوف
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 42
|
|
و قدْ جُمعت هذه الشروطُ الثلاثةُ في آيةٍ واحدةٍ، و هي قولُه تعالى {وَ كمْ منْ مَلكٍ في السَّمواتِ لا تغنِي شفاعتُهم شيئًا إلا منْ بعدِ أنْ يأذنَ اللهُ لمنْ يشاءُ و يرضَى} (النجم)، و الرّضى هنا عامٌّ يشملُ الشافعَ و المشفوعَ له.
تنبه يا يوسف العموم يستفاد من حذف معمول الفعل يرضى،كذا ذكر الشيخ رحمه الله تعالى. جزاك الله خيرا.
|