اسم العضو
كلمة المرور
حفظ البيانات؟
الرئيسية
التعليمـــات
قائمة الأعضاء
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
منتديات التصفية و التربية السلفية
»
القــــــــسم العــــــــام
»
الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام
أرجوزة الفرقان بين أولياء الرّحمن وأولياء الشيطان
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
#
1
12 Mar 2017, 07:33 PM
فارس شرفة
عضو
تاريخ التسجيل: Nov 2016
الدولة: الجزائر
المشاركات: 11
أرجوزة الفرقان بين أولياء الرّحمن وأولياء الشيطان
أرجوزة الفرقان
بين أولياء الرّحمن وأولياء الشيطان
ونظم الفقير إلى عفو ربه
فارس لعيد بن عمرو البجائي
-غفر الله له ولوالديه -
أتتكمُ منظومةُ الفُرقانِ شُكْرَ الإلهِ الواحدِ الدَّيَّانِ
جمعتُها مِنْ أجملِ الكلامِ في عِقْدِهِ غَدَا شَيخَ الإسلامِ
منْ بالإمامةِ لهُ شَهِدْ غَريمُهُ و بالشَّهامَةِ عُهِدْ
إذا تكلَّمْ شَنَّفَ الأسْماعَا يَشْفيِ الغَليلَ يُفْحِمُ الجِماعَا
وَ رُؤيةٌ مُزيلةٌ للفِرْيَهْ لها انْجَلَى رَيْبٌ كَذَا وَ مِرْيَهْ
أَفادَ ذا عالمُنَا الرَّباني تِلميذُهُ شَهادةَ العِيانِ
في 22 صفر لعام 1437ه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحَمدُ للهِ الذِي قَد اَكْرَمَا حَمْدًا بِهِ يَجْلُو عَنِ القَلْبِ العَمَى
وَأفْضَلُ الصَّلَاةِ وَ السَّلَامِ على النَّبِي وَ صَحْبِهِ الكِرامِ
وَ بَعدُ خُذهُ رَجَزًا بِدائِي مِنَ العَلِيلِ الفَارِسِ البِجِائِي
أرْجُوزَةً مَلِيحِةً فِي الغَايَهْ خَرِيدَةً بَعِيدَةَ الغِوَايَهْ
مِنَ الأمُورِ خَارِقٌ لِلْعَادَهْ وَ جَالِبٌ للخَيْرِ وَ السَّعَادَهْ
مُعْجِزَةٌ دَلائِلُ النُبُوَّةِ وَ هذهِ بالَانْبِيَا قَدْ خُصَّتِ
وَ باِلتَّحَدِّي تُقْرَنُ وَ تَسْلَمُ مِنْ عَارِضٍ أيَا مَنْ يَفْهَمُ
كَرَامَةٌ وَ ذِي لتِلْكَ تَفْرُقُ فِي قيْدِ حَدِّ حَدِّها و تبْرُقُ
يَمْشِي عَلَى المَاءِ يَطِيرُ فِي الهَوَا فأمرَهُ اعْرِضْهُ و إلاَّ للهَوَى
أَنْسُبْهُ ثْمَّ افْضَحْ على المَلَا جَميعَ منْ على الدَّرْبِ تَلاَ
فكُلُّ مَنْ يُؤمِنْ وَ يتَّقِيْ و يَستقِمْ يكونُ للهِ وَلِيْ
قيلَ بأنَّ أعظَمَ الكرامَةِ لزومُ الاِيمَانِ كذا اسْتِقامَةِ
كذا أتَى فِي السُنَّةِ الرَّشِيدَهْ كرامةٌ أكْرِمْ بِها حَمِيدَهْ
صِدِّيقُ أُمَّةٍ ولُقْمَةُ الطَّعَامْ قد أشْبَعتْ منْ كثرَةِ الكِرَامْ
يا سارِيهْ مُؤيَّدٌ مِنْ فُوقِ آيٍ ثلاثٍ عُمرَ الفارُوقِ
كذا استماعُ المَلَكِ تُحابِي في الظُّلّة أُسَيْدًا الصَّحابِي
و كانتِ الملائكُ تُسلِّمُ على نَجْلِ حُصَينٍ المُعلِّمُ
و ياكلانِ صَحْفَةٌ تُسبِّحُ الفارِسِي أبو الدَّرْدا المُمَدَّحُ
في ليلةٍ مُظلِمَةٍ أَضَا نُوَيْرْ عبّادَ بِشْرٍ وَ أسَيْدَ بنَ حُضَيْرْ
ليسَ يُبالي بنُ عَدِيٍّ الأسِيرْ بِمَكَّةٍ كَرْمٌ يُكْرَمْ هَوَّ يَسِيرْ
ومِشيةٌ للأسدِ خَطْبٌ مَهُولْ مِهْرانٌ السَّفينَةُ مَوْلىَ الرَّسُولْ
و خالدٌ سَيْفُ إِلـَهِيَ المَسْلُولْ سُمًّا سُقِي لِيَحْصُلَ القَبُولْ
كذا بنُ وقَّاصٍ فكُلَّما دَعَا لهُ استُجِيبَ عندَ غالِبِ الدُّعَا
خروجُ أمِّ أيْمَنَ مُهاجِرَهْ فَتُرْوَى عُمْرَها نِعْمَ المناصِرَهْ
وكَمْ مِنَ اَشْعَثٍ ذي طِمْرٍ اَغْبَرَا إِنْ يُقْسِمْ بُرَّ مِنهمُ البَرَا
زِنِّيرَةُ الرُّومِ تُعذَّبْ وَتُرَدّْ بَصَرَهَا مُعْتَقَةُ الفَرْدِ الصَّمدْ
ونَجْلُ زَيدٍ أيْ سَعيدٌ قُلْ سَعيدْ لَمَّا دَعا لَمْ يَبْقَ مِنْ حَيا مَزِيدْ
بنت أُوَيْسٍ هِيَ أَرْوَى الظَّالِمَهْ في بَعْضِ دارِهِ كذَا المُخاصِمَهْ
أمَّا العلاءُ نَجْلُ الحَضْرَمِي مِنْ لَحْدِهِ خَلاَ كذا لمْ يُعْلَمِ
وابنُ خَوْلانَ الشَّبِيهُ بالخَلِيلْ بَرْدًا سَلاَمًا تُصْبِحُ رَبٌّ جَلِيلْ
وَوَضَعَتْ جاريةٌ سُمَّ الطَّعَامْ أصَابَها، دَعَا لَها فَوْرَ السَّلامْ
وعَامِرٌ هُوَ ابْنُ قَيْسٍ الجَوادْ فِي الكُمِّ أَلْفِيْ دِرْهمٍ ثَمَّ تُزادْ
قَافِلَةٌ تَمُرُّ حَبْسَةَ الأَسَدْ بهِ الحَيَا مَخَافَةَ الأَحَدْ
ثُمَّ الطَّهُورُ في الشِّتَا يُهَوِّنُ لَهُ بُخارٌ كِرْمَةُ المُهَيْمِنُ
وقدْ رُوِي فِي قَوَتِ القُلُوبِ كَرامَةٌ لِلْحَسَنِ الدَّؤُوبِ
وَفَرْسُ غَزْوِهِ غَدَا طَرِيحَا لِنَجْلِ أشْيَمٍ قِرْنِ المَلِيحَا
مَجاعةٌ دَوْخْلَةُ الأهْوَازِ تَمْرُ الحَرِيرِ قدْ هَوَى كبَازِ
و الأسدُ وَلَّى لَهُ زَئِيرُ عَنْهُ بِغَيْضَةٍ كذَا حَسِيرُ
و يَسْمعُ النِّدَا إمامنا سعيد أيَّامَ حَرَّةٍ بِطَيْبَةٍ مَزِيدْ
نُبَاتَةٌ رُوِّي لَهُ حِمْيَارُ يَغْزُو عليهِ باسِلٌ مِغْوَارُ
حِمَارَهُ الذِّي أحْيَا الإلَهُ سُبحانَهُ وَ مَا لنَا إلَّا هُو
و رَجُلٌ يَأتِيكُمُ مِنَ اليَمَنْ ذاكَ أُوَيْسُ عامِرٍ كِرْمُ الكَفَنْ
وَنَجْلُ فَرْقَدٍ يُظِلُّهُ غَمامْ و لِلسِّبَاعِ أسْدُهَا لَهُ دَوَامْ
مُطَرِّفٌ آنِيَّةٌ فِي بَيْتِهِ تُسَبِّحُ إذا دَخَلْ أهْلًا بِهِ
وَأحْلَمٌ مِنْ أَحْنَفٍ مَدَّ البَصَرْ يُفْسَحْ لَهُ في قَبْرِهِ صَحَّ الخَبَرْ
وَ كَانَ عُتْبَةُ الغُلامُ يَسْأَلُ مِنْ رَبِّهِ ثَلاثةً وَ يَأْمَلُ
وَ كَانَ عَبْدُ الوَاحِدِ بْنُ زَيْدِ مِنْ فَالِجٍ أصَابَهُ بِالقَيْدِ
يُطْلِقْ لَهُ أعْضَاءَهُ حِينَ الوُضُو ثُـــمَّ تَعُودُ بَعْدَهُ وَ يُفْرَضُ
بَسْطُ الكَلَامِ فيه بَابٌ وَاسِعُ فِي كَرْمِ أَوْلِيَا لَهُ مَوَاضِعُ
رِسَالَةُ "القَوَاعِدِ الشَّرِيفَه" ضِمْنَ "الفَتاوَى" كُلُّهَا لَطِيفَه
فصل: فيما ينبغي أن يعرف
اِعْلَمْ بِأَنَّ كَوْنَ ذِي فُرُوعِ فُرُوعِ أصْلٍ مُعْجِزٍ بَدِيعِ
فَأَدْرِجَنْ وَكُلُّهَا مِمَّا يَدُلْ فِيهِ عَلَى نُبُوَّةِ خَيْرِ الرُسُلْ
فَمَا حَصَلْ لِلأَوْلِيَا فَبِاتِبَّاعْ مُحَمَّدٍ أُتِي مِنَ الكِلْمِ الجِمَاعْ
وَالأشْعَرِيْ ذَا عِنْدَهُ مُسَاوِيَهْ لِمُعْجِزٍ أَعْظِمْ بِهَا بَلَاوِيَهْ
وَ الحَقُّ أَنَّ هذه مَقْرُونَةُ وَ بِالتَّحَدِّي حُجَّةٌ مَصُونَةُ
فصل: في أنواع الكرامات
أضْرُبُهَا يَا صَاحِ قُلْ نَوْعَانِ عِلْمِيَّةٌ وَ قَدِّرْ تَأْثِيرَانِ
فَقَدْ يَكُونُ الأَوَّلُ كَشْفِيَّا يَدْرِي الوَرَا وَ يَعْلَمُ الخَفِيَّا
كَقَوْلِهِ لِزَوْجِهِ الزَكِيَّهْ فَإنّنِي أُبْصِرُها جَارِيَّهْ
أعْنِي بِهِ مَقُولَةَ الصِدِّيقِ نِعْمَ نَقِيبُ الأُمَّةِ الشَّفِيقِ
وَقَدْ يَكُونُ بِالسَّمَاعِ قَدْ حَصَلْ مَسَافَةً بُعْدَى سَارِيَةَ الجَبَلْ
وَ قَدْ يَكُونُ الخَارِقُ العِلْمِيُّ مِنْ جِهَةِ التَّأثِيرِ أوْلَوِيُّ
عَلَى النَّاسِ يُؤَثِّرُ بِعِلْمِهِ وَ وَعْظِهِ يَهْدِي سَبِيلَ رَبِّهِ
وَ ثَانِيًا كَرَامَةُ التَّأثِيرِ بِقُدْرَةٍ مَشِيئَةُ القَدِيرِ
لَا تُقْلَبُ الأشْيَا علَى الدَّوَامِ صُوفِيَّةٌ تَبًّا لَهَا فِي العَامِ
فَإنَّمَا الضَّعِيفُ ذَا إِلَيْهَا احْتَاجَهَا وَ اعْتَمَدَ عَلَيْهَا
إنْ حَصَلَتْ فَلَا تَدُلُّ أَبَدَا عَلَى عُلُوِّ رِفْعَةٍ فَذَا بَدَا
فِي عَصْرِ التَّابِعِي كَرَامَةٌ أَتَتْ وَ مَعَ ذَا فَقُوَّةُ الصَّحْبِ ثَبَتْ
فصل: في خوارق الكفار و المُبتدعة و العصاة
وَاسْمَعْ لحَالِ الخَارِقِ العُجَابِ منْهُ نَعُوذُ سَائِر الخِطابِ
نجلُ صائدٍ تَوَقَّفَ النَّبِي في أمرِه لَدَى تَبَيُّنٍ نُبِي
لَكنَّهُ منْ طِينَةِ الكُهَّانِ لمَّا عَدَا فِي سُورَةِ الدُّخَانِ
خَسَا وَ قَدْرًا بَعْدَهُ فَقَدْ قَرِينُهُ مُسْتَرِقُ السَّمْعِ أمَدْ
وَ غَيْرُهُ عَبْهَلَةُ بْنُ كَعْبِ العَنَسِي المُشَعْبِذِ الرُّهَيْبِ
وَ يَدَّعِي مِنْ دَجَلِ اليَمامَهْ نُبُوَّةً غَدَتْ بِهِ نَدامَهْ
أعْنِي بِهِ مُسْلَمَةُ حَنِيفَهْ مِنِّي عَلَيْهِ لَعْنَةٌ كَثِيفهْ
وَ يَنْقُرُ الرُّخَامَةَ الدِّمَشقِي الحَارِثُ اسْمُهُ بَعِيدَ خَرْقِ
وَ مِنْهُمُ أتِي فُكْهٌ و حَلْوَى و غيرُهُم حُلِي مَنٌّ و سَلْوَى
بِهِمْ جنٌّ يَطيرُ لِلْطّوَافِ بِكَعْبَةٍ كثِيرِ الاِعْتِكافِ
و يَطْعَمُ في حَرَّةِ المَصِيفِ فاكِهَةَ الشِّتا زَهْوِ الخَريفِ
كَذَاك سَمْعُ المُكَّا و التَّصْدِيَهْ تَمَايَلٌ ذُو نَشْوَةٍ وَ تَسْلِيَهْ
لِلتَّغْبِيرِ الشَّافِعِي يُحَرِّمُ وَ يُرْشِدُ لِغَيْرِهِ المُعَلِّمُ
تَلَذُّذٌ بهِ تَحْيَا القُلُوبُ سَمَاعُ القُرآنِ هُوَّ المَطْلُوبُ
وَسَمِعَ النَّبِي لِصَوْتِ الاَشْعَرِي حِليةً أُتِي وَ زِينَةَ القَرِي
حِكَايَةُ الخَوَارِقِ العَجِيبَهْ لِخُبْرِهَا أَعْظِمْ بِهَا رَهِيبَهْ
تَصْدِيقُها ثَلاثةٌ أقْسامِ و دَحْضُها في قِسْمَةِ الأَنَامِ
وَالاَرْجَحُ ما قِيلَ ذَا بِوَقْفِ لَا صِدْقَةٌ لاَ وَسْمَةٌ بِضَعْفِ
فصل: في التحذير من الكتب المبتدعة
وَحَاذِرَنْ مَقُولَةَ "الفُصُوصِ" فَتَنْدَمُ وَ لَاتَ حِينَ نُوصِ
كَذَا احْذَرْ " فَتْحَهُ المَكِّيَّا " أنْصِتْ لِيَ وَ ذَرْهُمَا سَوِيَّا
حَلاَّجُهُمْ زَندَقَةُ البِلادِ مَقتُولَهَا مُضَلِّلُ العِبَادِ
قَدْ صَادَهُ إبليسُ فِي مَقَالِهْ بُهْتانُهُ فِي خَارِقِ فِعَالِهْ
مُلْحِدُهُمْ مُكَفِّرُ القُرَانِ مُجْرِمُهُمْ سُمِي بِالتِّلْمِسَانِي
وَ بْنُ فَارِضٍ سَلْطَنَةُ العُشّاقِ حَلَّ اتِّحَادُ وَحْدَةِ الوِفاقِ
يَا أمَّةً مَعْبُودُهَا المَنْكُوحُ أيْنَ الإلهُ جَهْلُكُمْ يَنُوحُ
القَوْنَوِي لِنُكْرَةٍ رَبِيبُ هَدِيَّةً لَهُ " مِفتَاحُ غَيْبُ "
فَإنَّهُ مُجَدِّدٌ جِهَارَا مَا قَدْ غَبَرْ مِنْ سُنَّةِ النَّصَارَى
خاتمة:
إلَى هُنَا قَدْ فَرَغَ الكَلامُ وَ الحَمْدُ لِلَّهِ هُوَّ السَّلَامُ
أَسْمَيْتُهَا أُرْجُوزَةَ الفرقان فَعَذْبَةٌ قَوِيَّةُ البَيَانِ
وَ نَاقِصُ الذَّاتِ خَالِ الكَمَالِ وَعَفْوَهُ يَرْجُو أهْلَ الجَمَالِ
ثمَّ صَلَاةُ رَبِّي وَ السَّلَامُ مَا هَدَّلَ علَى غُصْنٍ حَمَامُ
علَى النَّبِي وَ آلِهِ اللَّآلِي وَ صَحْبِهِ الأئِمَّةِ الأبْدَالِ
أُعْدُدْ بُيُوتَهَا فَأنْتَ "كَيِّسْ" أرَّخْتُهُ "بَلَغْتُهُ" يَا كَيِّسْ
100بيت 1437هـ
و الحمد لله رب العالمين
فارس شرفة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى فارس شرفة
البحث عن المشاركات التي كتبها فارس شرفة
#
2
15 Mar 2017, 08:54 AM
أبو ميمونة منور عشيش
موقوف
تاريخ التسجيل: Jan 2015
الدولة: أم البواقي / الجزائر
المشاركات: 582
أرجوزة ظريفة نافعة في بابها، بارك الله بما تخطّه يمينك، وجعلك الله فارسا من فرسان هذا الميدان..
أبو ميمونة منور عشيش
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها أبو ميمونة منور عشيش
#
3
15 Mar 2017, 03:44 PM
عبد القادر شكيمة
عضو
تاريخ التسجيل: Feb 2015
الدولة: الجزائر ولاية الوادي دائرة المقرن
المشاركات: 315
بارك الله فيك أخي وجعل ماكتبت في موازين حسناتك
عبد القادر شكيمة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبد القادر شكيمة
البحث عن المشاركات التي كتبها عبد القادر شكيمة
الكلمات الدلالية (Tags)
مميز
,
أرجوزةالفرقان
,
نظم
,
توحيد
,
عقيدة
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
العرض العادي
الانتقال إلى العرض المتطور
الانتقال إلى العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع
إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع
الرد على المواضيع
لا تستطيع
إرفاق ملفات
لا تستطيع
تعديل مشاركاتك
BB code
is
متاحة
الابتسامات
متاحة
كود [IMG]
متاحة
كود HTML
معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
القــــــــسم العــــــــام
الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام
ركن الخطب المنبريّة والدروس العلمية
مــــنـــتــدى الـــلـــغـــة الــعــربـــيـــة
مــــنـــتــدى الأســـــــــــرة والصحــــــــة
مــــنـــتــدى أسمار المطبوع والمخطوط
ركــــــــن ( مصــــــــوّرة التصفية )
مــــنـــتــدى الـكـمـبـيـوتـر والإنترنــــــــت
قــســـــــــــم الأخــــــــــــوات
Forum Français
الاتصال بنا
-
منتديات التصفية و التربية السلفية
-
الأرشيف
-
الأعلى
Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013