نِعم العالم والمتعلم: صحابي من جلة الصحابة يناقش تابعيا من خيرة التابعين في مسألة ايمانية من مسائل أصول الدين؛ فيكون الصحاببي أول من اعترض... ولكنه أخيرا استغفر، فما أروع الصدق والانصاف! وما أحوجنا اليوم والزمان قد ابتعد وولى عن ذلكم المعين أن نتبع ونقتفي آداب وأخلاق أولئك الصالحين: فاللهم احشرنا معهم وكل اخواننا بحبنا لهم ولو كنا مقصرين.
|