غبت أبا معاذ فطال الغياب، ثم عدت فحَسُن العَوْدُ وطاب، فحيهلا بهذا العود الحميد، فليهنأ به أهل المنتدى السعيد، والعاقبة للمزيد.
إنها لمقالة حية تنبض بروح الإيمان، وإن للقلب منها لروعةً ووجيبًا وخَفَقَان، آجَرَك المليك الدَيَّان.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ محمد مرابط ; 29 Jul 2015 الساعة 11:21 AM
|