أخي الحبيب بلال، لن أوفيك حقّك في شكرك على هذه الهديّة النديّة، فجزاكم الله خيراً على ما قدمته لإخوانك، من قبل ومن بعد.
في مشاركتك هذه، من كلام الشيخ أحمد حمّاني ما وجدته كالبلسم لموضع الجرح في موضوع التشيع، وكنت أودّ اقتباس بعضه والتعليق عليه، وعذري أني أتصل من الهاتف، والله المستعان.
أكرّر شكري لك، وتذكيري لنفسي ولإخواني بتأمّل كلام الشيخ رحمه الله، والاستفادة منه ثُمَّ الإفادة به، ومثيله كثير في تراث علماء مغربنا الكبير، والله الموفق لما يحبه ويرضاه.
|