جزاك اللهُ خيرًا أخي مُحمَّد على هذه النّصيحة الطّيّبة -كما أخبر شيخنا ووالدنا أزهر سنيقرة-.
وقد أبرأتَ ذمَّتك أخي محمَّد مع أهل بلدك؛ إذْ توجَّهت إليهم بالنُّصح قبل أن يدفنوه حتَّى كادوا يضربونك، وقد أخرجوك من المسجد، فأسألُ الله أن يُثبِّتك وإخوانك، وأن يرفع عنكم هذا البلاء الذي آلمَ قلبَ كُلّ مُسلمٍ مُوحِّدٍ.
|