جزاكم الله خيرا أخانا أبا عاصم على المقال المفيد
و من اللطائف أن نتعرّف على عالم و إمام و نقرأ ثناء العلماء عليه ثمّ نجد أنّه لم يُذكر له تأليف شأنه شأن غيره ممّن لم يؤلف قديماً و حديثاً
و يتزامن هذا مع احتقار السفهاء و ازدرائهم لفضيلة الشيخ الوالد عبد الغني عوسات بسبب أن ليس له مؤلفات!
فاللهم احفظ شيخنا و والدنا عبد الغني من كلّ سوء و مكروه
|