فيا سبحان الله ، جاهل دعيّ ، و غمر عَيِيّ ، تسخّر لهم القنوات ، و تستأجر لهم القاعات
و الأسود رابضة في عُرُنها ، لا يقربها إلا الشجعان
لكنّنا و لله الحمد لا نرفع بالغثائية رأسا ، و العلم له أرباب و طلاب يعلمون مظانه و أوطانه
و بيننا و بينكم يوم الجنائز
ما لهم إذا ذكر الشيخ فركوس أو الشيخ عبد الغني أو الأزهر ، أو غيرهم من إخوانهم ، تناخروا تناخر الحُمُر ، و ولوا و لهم حُصاص . فَرَقا من مُكيتيبة و موقع إلكتروني ، و إن تنصروا الله فلا غالب لكم .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم مصطفى السُّلمي ; 04 May 2017 الساعة 11:07 PM
|