جزاك الله خيرا و أحسن إليك ، على النقل القيم أبا إكرام
تغليب الرجاء على الخوف غرر ، و تغليب الخوف على الرجاء ضرر
قال تعالى : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾
و قال تعالى : ﴿ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا ﴾
و قال بعض أهل العلم عليه أن يغلب جانب الرجاء في مرضه ليحسن الظن بربه .
و يغلب جانب الخوف في حال صجته ليحجزه ذلك عن ارتكاب المعاصي
و قال بعضهم على العبد أن يرجو ربه في الطاعات ، و أن يخافه إذا هم بالمعصية
بمعناه من شرح ثلاثة الأصول لابن عثيمين رحمه الله
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم مصطفى السُّلمي ; 02 Jun 2016 الساعة 07:55 PM
|