حفظ الله مشايخنا الفضلاء عبد الخالق ومصطفى، وفقهما الله ويسر لهما الخير حيثما كان.
أعلم أن كلامي لا يزيد من قيمة الشيخ مصطفى شيئا لكن شهادة أدلي بها، فقد عرفنا منه التواضع وحفاوة الاستقبال وحسن الضيافة وطيب الكلام والسؤال عن الحال، بل وحسن الإنصات حتى لمن هو دونه لا يقاس معه.
وما ذكره الشيخ من رجوعه إلى العلماء قواقع مشاهد.
حفظ الله علماءنا و مشايخنا ودعاتنا وطللتنا وعوامنا (من أمثالي)
|