أخي عبد الصّمد ، جزاك الله خيرا و بارك فيك
وددتُ لو أن أعاجيب رحلتك كانت عشر عشراتٍ ، لا واحدةً فحسب
و أسأل الله تعالى أن لا يُميتني حتى تكتحل عيناي برؤية بيته المعظّم حاجا و معتمرا ، إنّه على كل شيء قدير
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم مصطفى السُّلمي ; 22 May 2017 الساعة 12:19 PM
|