خجزاك اللّه خيرا أخي زهير على هذا التعليق السديد و المقال العلمي المفيد الذي فضح مرة أخرى طريقة الدكتور فركوس في السطو على جهود غيره، و سلط الضوء من جديد على قضية السرقات و المكانة العلمية لفركوس،
و لا أجد ردا على الدكتور فركوس أفضل من رد إدارة موقعه الرسمي : « شهادات الزور التي يحملها بعض الدكاترة ومن في شاكلتهم - اليوم - فرسائلهم مليئة بالسطو على بحوث المجتهدين، ومحشوة بالاستنساخ من إنتاج المجدِّين، وعاجّةٌ بالسرقات العلمية، وبمختلف أنواع القرصنة» ؟!!!
بارك الله فيكم إخواني الأفاضل من مشرفين وغيرهم على مروركم وعلى تعليقاتكم الطيبة وتشجيعكم لأخيكم ، أثابكم الله ورزقني وإياكم الصواب والإخلاص في القول والعمل.