جزاك الله خيرا أخي الفاضل يوسف على المقالين النافعين، فقد أجدت فيهما توصيفا ونقدا ومباحثة؛ وقد وقفت في كليهما على الداء فأحسنت التشخيص وتتبعته لتقضي عليه بالتحقيق.
أسأل الله أن يزيدك من فضله وأن يوفق من لا يزال مغترا بهؤلاء أن يراجع نفسه ويقف معها وقفة صادقة فقد بات تحريفهم وبغيهم ظاهرا للعيان، والله المستعان.
|