جزاكم الله خيرا يا أبا صهيب ؛ ورحم الله شيخ العلماء والمحدثين أبا عبد الرحمن محمد ناصر الدين الألباني ؛ وإن في الإختلاف في المسائل المبحوثة في الفروع قد تخرج من حيّز الإحتمال إلى القطعيِ مما يكون الدليل عند ألف ظنيا فيرى خلاف غيره محتملا والآخر يرى دليله قطعيا فيبدع غيره أو يفسقه ومنهم من يقع في أغلظ من ذلك ؛ ومن جهل ذلك أزرى بالعلماء وشنّع عليهم والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
|