لست أدري ما هو العسير، في مراجعة الحق، وترسم توجيهات الأكابر. وأيسر طريق إلى الرفعة وعلو الشأن الأوبة إلى السبيل.
جلسة مع المشايخ والسادات، تعلن فيها توتبك، وتشرح فيها كيف كنت تنظر إلى الأمور، وتقرر فيها الرجوع إلى سبيل الرشاد. فتنجلي الغمة، وتنقضي الفتنة، ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله.
|