أكرمك الله أخي أبا عاصم
دخلت إلى مكنونات قلوبنا , و فتح صحائف أفئدتنا !!
فاطعلت منها على ما حاك في القلب و تردد و أبى أن يخرج , لا رهبا و لكن عجبا !!
فجئته فنفست عنه بنفثتك
نفثة مصدور أو قل نفثة مصدورين كثيرين مثلك
حفظ الله مشايخنا و بارك في أعمارهم و أعمالهم.
|