جزاكم الله عنا ياشيخنا بكلّ خير ، وبارك لك في علمك وعمرك ، وفتح لك مزيدا من فضله ونعمه ، فشكرك أوجب والثناء لك أولى ، فعلى يديك وأمثالك تعلمنا وتربينا ، كما أسأله أن يكفيك وعلماءنا جميعا ،شر هؤلاء (الكل) وأن يردهم إليه ردا جميلا عسى أن يعرفوا للعلم فضله وللشرف أهله
أما الأبيات فإنني أعتذر مجددا إذ لم تف بالمقام ، والله أسأل أن يلهمنا خيرا منها ويرشدنا أخرى أحكم وأسلم .
|