الحمد لله على ما تفضّل به علينا وأكرمنا به من نعمة الأمن والأمان، التي من أظهر بركاتها هذا الصّرح المبارك بإذن الله، هذه الإذاعة المسدّدة والتي لا ينهل من معينها أهل هذا البلد فقط بل تعدّى نفعها إلى غيرها من البلاد المجاورة، كما أشار شيخنا الحبيب أبو عبد الله - حفظه الله وبارك فيه وفي وقته وصحته وأهله وماله وفي جميع مشايخنا- إلى ذلك
حفظكم الله ونفع بكم ورفع أقداركم في الدنيا والآخرة
|