منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24 Apr 2015, 04:14 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي جامع الفوائد من دورة وهران العلمية الموحدة الثانية


الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اتَّبع هداه. أمَّا بعدُ:
فهذه بعض الفرائد من الفوائد التي جمعتها من المحاضرة الأولى لفضيلة الشيخ الوالد المربي

عبد الغني عويسات حفظه الله تعالى

و المقامة بمدينة وهران
كما أرجو من الإخوة الكرام ، من يحضر الدورة أن لا يبخل علينا بما يجمعه من فوائد
والله الموفق




* _ الفتنة إذا أقبلت عرفها كلُّ عالم، و إذا أدبرت عرفها كلُّ جاهل
* _ تعريف المكروه : هو ما يثاب تاركه و لا يعاقب فاعله
* _ السنة هي الالتزام بما كان عليه النبي المصطفى صلى الله عليه و سلم
* _ البخاري خص كتابه بكتاب أسماه الفتن و كذا الإمام مسلم
* _ من الواجب تعريف الناس بالفتن
* _ وجب معرفة الشر من أجل توقيه
* _ وما من عام إلا والذي بعده شر منه
* _ الفتنة مثلها مثل الأمراض التي تشخص
* _ أول ما يتضرر من الفتن هو القلب
* _ قال ابن فارس في تعريف الفتنة :الفاء والتاء والنون أصل صحيح يدل على الابتلاء والاختبار
* _ يقول الراغب: أصل الفَتْنِ إدخال الذهب في النار، لتظهر جودته من رداءته
* _ مختصر تعريف الفتنة هو : الكفر و الشرك و الضلال
* _ الفتنة أريد بها معاني مختلفة و أهم معانيها ما ذكر
* _ أقسام الفتن خاصة و عامة
* _ الخاصة هي : إبتلاء الرجل في خاصة نفسه وماله وولده
* _ الصوم و الصلاة و أعمال الخير كفارة لها
* _ الفتن العامة هي التي عناها الأصحاب و فصل فيها النبي المختار
* _ الفتن العامة التي تعم الناس جميعا
* _ وصفت الفتن في أحاديث كثيرة
* _ من أوصافها أنها تموج موج البحر و كأنها قطع الليل المظلم و غيرها
* _ أول الفتن قتل عثمان
* _ عموم الفتن نسبي بحسب الزمان و المكان
* _ أخطر الفتن فتنة التفرق و الإختلاف
* _ قال عليه الصلاة و السلام: سألت ربي أن لا يهلك أمتي بالسنة فأعطانيها . وسألته أن لا يهلك أمتي بالغرق فأعطانيها . وسألته أن لا يجعل بأسهم بينهم فمنعنيها
* _ الباب : عمر، إذا كسر الباب لا يغلق بعده
* _ الفتن تُذهب بالعقول و الأعراض
* _ من الخوف من الله : إتقاء الفتن
* _ من حسن الإتقاء : مراقبة المرء لنفسه حتى في كلامه
* _ العقيدة الصحيحة مفتاح للخير مغلاق للشر
* _ العبادات مربية للإنسان
* _ مكارم الأخلاق تنشئ و تقوم النفس على الخير
* _ كل سبب للفتنة يذم و يترك
* _ الفتن تنتشر و تتوسع رقعتها
* _ النبي صلى الله عليه و سلم كان يحذر أصحابه الفرقة مخافة الوقوع في الفتن
* _ على المؤمنين أن لا يقروا منكرا فيصبهم عذاب
* _ الحذر من الفتن كثيرة
* _ كان تحذير الله لعباده قبل عذابهم
* _ حذر الله المنافقين في القرآن
* _ حذر الله ورسله الناس من الفتن التي تصيب العامة كما في حديث السفينة


التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 27 Apr 2015 الساعة 09:35 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 Apr 2015, 11:30 AM
حاج محمد حاج محمد غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 8
افتراضي

الشيخ مصطفى غالية:اطول اسناد عند البخاري هو التساعي
الشيخ مصطفى غالية:استحباب دكر الله عند الفتن
الشيخ مصطفى غالية:ويل تقال لمن وقع في هلكة يستحقها و وحي تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقها
الشيخ مصطفى غالية:عقد التسعين : أن يجعل طرف السبابة اليمنى في أصلها ويضمها ضما محكما بحيث تنطوي عقدتاها حتى تصير مثل الحية المطوقة,
وعقد المائة مثل عقد التسعين لكن بالخنصر اليسرى
الشيخ مصطفى غالية:اليسير من الفتن لا يتساهل معه
الشيخ مصطفى غالية:نار الفتن ادا وقعت اكلت الاخضر و اليابس و اخدت البر و الفاجر
الشيخ مصطفى غالية:النجاة من الفتن تكون بالعلم الشرعي المستفاد من الكتاب و السنة على فهم سلف الامة
الشيخ مصطفى غالية:المقصود بتقارب الزمان نقص البركة و ذهابها
الشيخ مصطفى غالية:نقص العمل هو من لوازم الاشتغال بالفتن
الشيخ مصطفى غالية:سبب الهرج تخلي المسلمين عن امر عظيم و هو السمع و الطاعة
الشيخ مصطفى غالية:الفتن لا تزل في ازدياد الى قيام الساعة
جزى الله الشيخ عنا خير جزاء ونفعنا بعلمه
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25 Apr 2015, 11:42 AM
حاج محمد حاج محمد غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 8
افتراضي

الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:الواجب في الفتن الصبر
الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:اسباب الفلاح اربعة الصبر و المصابرة و المرابطة و التقوى
الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:الصبر ياتي بالفرج في الدنيا و الاخرة
الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:تغير الزمان يكون بذهاب البركة و حصول التدابر و التنافر
الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:تجد في حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم الداء و الدواء و هذا من بركة السنة
الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:استحباب الاسراع الى الصلاة خشية و قوع الشر
الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:استحباب العبادة في الهرج
الشيخ الوالدعبد الحكيم دهاس:اهل الصلاح يكسون يوم القيامة و الناس يحشرون عراة
جزى الله شيخنا ووالدنا خير الجزاء ونفعنا بعلمه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25 Apr 2015, 11:59 AM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ مصطفى غالية - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب قول النبي صلى الله عليه و سلم " ويل للعرب " ، باب ظهور الفتن .

* _ زينب بنت جحش أم المؤمنين -رضي الله عنها- تذكر أنه -عليه الصلاة والسلام- دخل عليها، أو خرج ودخل عليها، وفي بعض الروايات أنه استيقظ محمر الوجه وهو يبدو عليه التأثر ويقول: " لا إله إلا الله، لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب "
* _ من فوائد هذا الحديث أن فيه زوجتان من أزواج النبي ّ و ربيبتان
* _ الويل تفيد الوعيد الشديد
* _ الويل أصل معناها واد في جهنم
* _ حديث الوادي لا يثبت
* _ الويل تقابلها الويح
* _ الفتن غير مخصوصة
* _ العرب خصوا بمادة الإسلام
* _ تخصيص العرب في الحديث على أساس الإسلام
* _ إنذارهم لأنهم أول مواقيعيها
* _ قد يراد بالفتنة هنا يأجوج و مأجوج
* _ الردم هو السد
* _ أول ثقب حصل هو رؤيته صلى الله عليه و سلم له في هذا الحديث
* _ يأجوج و مأجوج من ولد آدم و حواء
* _ لا أحد له الغلبة على يأجوج و مأجوج
* _ حتى عيسى نبي الله لا يقدر على مجابهة يأجوج و مأجوج
* _ يأمر الله عباده باعتزالهم لا مواجهتهم
* _ فزع النبي حصل لفتحة صغيرة
* _ الخبث فسر بالزنى وقيل أولاد الزنى أو الفجور مطلقا و كثرة المعاصي
* _ عموم المنكر يعجل بالعذاب
* _ كثير من الناس لا يتحرك ليغير المنكر حتى قلبه لا يتحرك
* _ حديث السفينة مع معانيها
* _ نجاة الأمة من الهلاك بالتصدي للمنكر
* _ النجاة من الفتن يكون بالعلم الشرعي
* _ إن النبي صلى الله عليه وسلم أشرف على أطم من آطام المدينة ، ثم قال : هل ترون ما أرى ؟ إني لأرى مواقع الفتن خلال بيوتكم كمواقع القطر
* _ الإشراف هو الإطلاع
* _ تصديق الصحابة النبي رغم عدم رؤيتهم لما رآه
* _ الرؤية هنا بصرية
* _ الفتن تقع نواحي بيوت المدينة
* _ خص المدينة بالفتنة إشارة إلى مقتل عثمان
* _ تشبيه الفتن بالقطر لكثرتها
* _ تشبيه الفتن بالقطر لعمومها
* _ تحذير النبي للفتن
* _ التحذير مراده الإستعداد لها
* _ يذكر فتنة المسيح الدجال
* _ أن تقع في شيء وأنت تدركه خير من أن تقع وأنت تجهله
* _ وقوع الفتن العامة بعد مقتل عثمان
* _ مقتل عثمان فتنة عظيمة
* _ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من نجى من ثلاث فقد نجا : موتي , وقتل خليفه مصطبر , والدجال
* _ باب ظهور الفتن أي كثرتها و تنوعها
* _ حدثنا عياش بن الوليد أخبرنا عبد الأعلى حدثنا معمر عن الزهري عن سعيد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح وتظهر الفتن ويكثر الهرج " قالوا : يا رسول الله أيم هو ؟ ، قال :" القتل القتل " وقال شعيب ويونس والليث وابن أخي الزهري عن الزهري عن حميد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
* _ تقارب الزمان أختلف فيه
* _ تقارب الزمان فسره النبي في حديثه
* _ تفسير التقارب في حديث لا تقوم الساعة حتى.. يتقارب الزمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان فتكون السنة كالشهر، ويكون الشهر كالجمعة، وتكون الجمعة كاليوم، ويكون اليوم كالساعة، وتكون الساعة كاحتراق السعفة"
* _ ما نلمسه اليوم في حياتنا هو نزع البركة من الوقت
* _ من لوازم الإشتغال بالفتن نقص العمل
* _ من اشراط الساعة ان يظهر القول ويخزن العمل
* _ إستبدلت الناس الخير بالشر
* _ العبادة تنجي من الفتن
* _ العبادة في الهرج كهجرة إلى النبيّ
* _ البخل ليس فقط في المال بل في النصيحة والارشاد
* _ الباخل بخيره سبب لمواقعة الفتن
* _ عافية الأمة جعلت في أولها
* _ حدثنا عياش بن الوليد أخبرنا عبد الأعلى حدثنا معمر عن الزهري عن سعيد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح وتظهر الفتن ويكثر الهرج قالوا يا رسول الله أيم هو قال القتل القتل وقال شعيب ويونس والليث وابن أخي الزهري عن الزهري عن حميد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
* _ حدثنا عبيد الله بن موسى عن الأعمش عن شقيق قال كنت مع عبد الله وأبي موسى فقالا قال النبي صلى الله عليه وسلم :" إن بين يدي الساعة لأياما ينزل فيها الجهل ويرفع فيها العلم ويكثر فيها الهرج والهرج القتل"
* _ عبد الله هو ابن مسعود
* _ نزول الجهل هو بعد موت العلماء
* _ كثرة الهرج هي القتل
* _ حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا شقيق قال جلس عبد الله وأبو موسى فتحدثا فقال أبو موسى قال النبي صلى الله عليه وسلم" إن بين يدي الساعة أياما يرفع فيها العلم وينزل فيها الجهل ويكثر فيها الهرج والهرج القتل " حدثنا قتيبة حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي وائل قال إني لجالس مع عبد الله وأبي موسى رضي الله عنهما فقال أبو موسى سمعت النبي صلى الله عليه وسلم مثله والهرج بلسان الحبشة القتل
* _ أبو موسى هو أبو موسى المديني
* _ الصحيح أن أبو موسى هو أبو موسى الأشعري
* _ كلمة الهرج كلمة تستعمل في اللغة على الفتن عموما
* _ الهرج في لسان العرب بمعنى الاختلاط
* _ الهرج عند الحبشة معناها القتل
* _ حدثنا محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن واصل عن أبي وائل عن عبد الله وأحسبه رفعه قال بين يدي الساعة أيام الهرج يزول فيها العلم ويظهر فيها الجهل قال أبو موسى والهرج القتل بلسان الحبشة
* _ الهرج تعريفه لغة : لفظة تدل في اصل اللغة على الفتنة و الأمر ببعضه الإختلاط وإلتباس أما شرعا فيراد به القتل الممزوج بالفتنة
* _ الهرج قيل الكذب و القتل في الحديث الآخر
* _ القتل يُفعل قربانا لله وهو في حقيقة الأمر مخالف للحق
* _ القتل سببه طيش العقول
* _ اوائل الخوارج من خرجوا على الصحابة وهذا لطيشهم وسفاهة عقولهم
* _ وقوع الفتن بسسب مكسب الناس بأيديهم
* _ مخالفة الكتاب والسنة وفهم سلف الامة اساس الفتنة
* _ ترك الناس الطاعة لولاة الامر سبب إصابتهم بالويلات
* _ الخروج من مطابات الفتن يكون بالكتاب و السنة
* _ أبو عوانة عن عاصم عن أبي وائل عن الأشعري أنه قال لعبد الله تعلم الأيام التي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أيام الهرج نحوه قال ابن مسعود سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء
* _ هذا الحديث من المعلقات
* _ هذا الحديث ثابت من طريق مسلم
* _ أحسن البخاري إيراد الحديث في آخر الباب
* _ بدأ الإمام البخاري كتابه بعموم الفتن
* _ الفتن ستبقى في إزدياد
* _ أحداث الفتن تتوالد ز تتزايد
* _ الأنبياء كانوا يحذرون أتباعهم الفتن
* _ كل ما جاءت فتنة رققت بعضها بعضا
* _ رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "إنه لم يكن نبي قبلي، إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم، وينذرهم ما يعلمه شرا لهم، وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها ، وسيصيب آخرها بلاء شديد، وأمور تنكرونها، وتجيء فتن، فيرقق بعضها بعضا، وتجيء الفتنة، فيقول المؤمن: هذه مهلكتي، ثم تنكشف، وتجيء الفتنة، فيقول المؤمن: هذه هذه. فمن أحب منكم أن يزحزح عن النار، ويدخل الجنة، فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه، ومن بايع إماما فأعطاه صفقة يده، وثمرة قلبه، فليطعه ما استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر"
* _ من اعظم الاسباب التي تكثر الفتن هو عدم طاعة ولاة الامور
* _ فهم العلماء أن الساعة قد تقوم على بعض المؤمنين
* _ الصحيح أن الساعة لا تقوم إلا على شرار الناس
* _ من في قلبه ذره ايمان يموت قبيل الساعة
* _ لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق
* _ قال عبد الله : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق هم شر من أهل الجاهلية , لا يدعون الله بشيء إلا رده عليهم , فبينما هم على ذلك أقبل عقبة بن عامر , فقال له مسلمة : يا عقبة اسمع ما يقول عبد الله , فقال عقبة : هو أعلم , وأما أنا فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله قاهرين لعدوهم لا يضرهم من خالفهم حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك " . فقال عبد الله : أجل ، ثم يبعث الله ريحا كريح المسك ، مسها مس الحرير فلا تترك نفسا في قلبه مثقال حبة من الإيمان إلا قبضته , ثم تبقي شرار الخلق عليهم تقوم الساعة "

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 27 Apr 2015 الساعة 09:37 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25 Apr 2015, 12:20 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ عبد الحكيم دهاس - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه

* _ كتابة العلماء لكتب السنة إستجابة للنبي
* _ نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها فأداها كما سمعها
* _ باب لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه
حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن الزبير بن عدي قال أتينا أنس بن مالك فشكونا إليه ما نلقى من الحجاج فقال اصبروا فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم
* _ عمر أنس ببركة دعاء النبيّ صلى الله عليه وسلم
* _ طول عمر أنس سبب لإدراكه بعض الفتن
* _ الحجاج قتل الآلاف
* _ الحجاج حاصر مكة بسبب عبد الله بن الزبير
* _ رمى الكعبة الحجاج بسبب عبد الله بن الزبير
* _ أمر أنس قومه بالصبر على جور ولاة الأمور
* _ كما تكونوا يولى عليكم ليس حديثا
* _ الناس على دين ملوكهم
* _ نفور الناس من الحق و ما التفوا إلا حول زخرف القول
* _ دعوة الحق منفرة
* _ متأهل على وليه و هو غير مستقيم في صلاته
* _ لا آخذ عن الرجل حتى أنظر إلى صلاته
* _ فساد المرء في حاله سبب في تجبر وليّه
* _ إصلاح البيت معونة على إقامة دولة الإسلام
* _ قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: ينبغي للإنسان أن يستعمل المال كما يستعمل الحمار للركوب، وكما يستعمل بيت الخلاء للغائط
* _ هدأ أنس الناس بالنظر في أنفسهم
* _ ثوران الناس اليوم هو تألبهم على الدنيا
* _ في هذا الحديث المطالبة على جور الحكام
* _ الحديث باب باب لا يأتي زمان إلا الذي بعده شر منه
* _ الصبر على الدنيا خير من ميتة الكلاب "الكلاب يقصد بها كلاب النار كما أخبر بها النبي في الخوارج"
* _ النصر مع الصبر و الفرج مع الكرب و مع العسر يسرى
* _ الزمن يتغير إلى ما هو اشر
* _ الصابر آخذ بوصية النبيّ صلى الله عليه و سلم و آخذ بوصية أنس رضي الله عنه
* _ حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري ، وحدثنا إسماعيل حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن محمد بن أبي عتيق عن ابن شهاب عن هند بنت الحارث الفراسية أن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فزعا يقول سبحان الله ماذا أنزل الله من الخزائن وماذا أنزل من الفتن من يوقظ صواحب الحجرات يريد أزواجه لكي يصلين رب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة
* _ هذا الحديث منبئ بالفتن
* _ هذا الحديث وقاية و إرشاد في مجانبة الفتن
* _ الفزع الذي أفزع النبي هو فتح ردم يأجوج و مأجوج
* _ الصوفية عند فزعهم يتلفظون بالله
* _ من السنة في الفزع قول لا إله إلا الله
* _ و قول صبحان الله نزه ربه عن الشرك
* _ و قول سبحان الله نزه ربه عن الشرك
* _ لا تأتي فتنة الا الذي بعدها احلك منها
* _ فيه فائدة و هو الأدب مع الله
* _ الفتن تأتي متتابعة
* _ الاصل في المسلم اذا مسه ضر فزع الى الصلاة
* _ إرشاد إلى الدواء و هي الصلاة
* _ الأصل في المسلم إذا خزبه أمر هرع إلى الصلاة
* _ هدي النبي في حزبه هروعه إلى الصلاة
* _ الحديث يذكر الداء والدواء
* _ من فوائد الحديث:
1- ذكر الداء و الدواء
2- العائل يبدأ بعائلته كي لا يعرضهم للفتن
3- مشروعية التسبيح و التهليل عند الفزع
4- في استحباب الإسراع إلى الصلاة خشية وقوع الشر
5- فيه استحباب العبادة في الهرج
6- فيه تحذير العالم و الفقيه و الداعي من كل شيء يراه
7- فيه الإرشاد إلى ما يقع فيه المحظور
8- أهل الصلاح يكسون يوم القيامة
9- فيه فضيلة قيام الليل

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 27 Apr 2015 الساعة 09:43 PM
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 25 Apr 2015, 08:21 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ د . رضا بوشامة - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم من حمل علينا السلاح فليس منا

* _ الحديث المعلق هو الذي حذف من أول إسناده واحد أو أكثر على التوالي ولو إلى نهايته
* _ هذا الحديث من الأحاديث التي أوردها بإسناده رحمه الله
* _ عبد الله بن يوسف كان من سُماع الموطأ
* _ من الأدب تثبت المرء في ما يسمع
* _ حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من حمل علينا السلاح فليس منا
* _ إعتناء الرواة بالمتن في ما تركه الإمام مالك
* _ رواة الموطأ في الأصل 80
* _ قد يسقط الحديث في الموطأ من رواية و يثبت في رواية
* _ اشهر الروايات رواية يحيى بن يحيى الليثي
* _ قد أدرج فؤاد محمد عبد الباقي أحاديث في رواية يحيى بن يحيى الليثي
* _ بسبب عبد الباقي تعالم من لا علم له على ابن عبد البر
* _ ليس من العلم في شيء من تعالم على من هو احفظ و أعلم منه
* _ أصح الأسانيد عند البخاري هي : مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله
* _ سمي الإسناد : أحمد عن الشافعي عن ابن عمر بالسلسلة الذهبية
* _ هذا الإسناد هو إسناد الباب
* _ الإسناد السابق سمي أيضا بالسلسلة الذهبية
* _ ميزة البخاري تقديم الأحاديث الصحيحة
* _ حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من حمل علينا السلاح فليس منا
* _ حمل السلاح هو من أجل قتل الغير أو في حالة القتال من غير أن يصيب به أحدا
* _ قد يكون الحمل من أجل الحراسة
* _ الحديث عنى المعنيين و الأمرين الأولين
* _ الحديث عنى المعنيين و الأمرين الأولين
* _ الحديث لم يعني من كان حارسا للمسلمين
* _ ليس منا أي ليس على سبيلنا و لا على طريقتنا هو مخالف لأمر النبي غير كافر إلا إذا استحل ذلك
* _ ليس منا أي هو على بابه و المراد منه من استحل قتل المسلمين
* _ ليس منا مراده ردع حتى يهاب كل من حمل السلاح
* _ عدم تفسير ليس منا يكون أوقع في نفس حامل السلاح
* _ التبيين في ليس منا من أجل تعريف المخالف أنه ليس كافرا و إنما مخالف لهدي النبي
* _ الخوارج يكفرون المسلم بالكبيرة
* _ أهل السنة يكفرون عند ما يستحل الكبائر
* _ فيه دليل على حرمة حمل السلاح من أجل ترويع المسلمين و قتالهم
* _ دم المسلم أول ما يقضى فيه
* _ الإنسان لا يزال في فسحة ما لم يصب دما حراما
* _ فيه دليل على حرمة دم المسلم
* _ قال ابن عبد البر في التمهيد:
أجمع العلماء علي أن من شق العصا وفارق الجماعة وشّهر على المسلمين السلاح وأخاف السبيل وأفسد بالقتل والسلب.فقتلهم وإراقة دمائهم واجب. لأن هذا من الفساد العظيم في الأرض والفساد في الأرض موجب لإراقة الدماء بإجماع
* _ ابن البرأخذ كلامه من إجماع أهل العلم على ذلك
* _ قد يكون الحمل لمجرد الهزل
* _ كل هذه الأصناف تدخل في الحديث
* _ السلاح الأبيض يدخل في نص الحديث
* _ من مداخل الشيطان حمل السلاح الأبيض
* _ قتال البغاة واجب إذا طلب به ولي الأمر
* _ حدثنا محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة عن بريد عن أبي بردة عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من حمل علينا السلاح فليس منا
* _ الحديث بسند آخر
* _ أبو أسامة : كتبت بأصبعي هاتين ألفي مجلدة ، وتاب على يديَّ مائة ألف
* _ بريد تشتبه بيزيد و يسمى بالمؤتلف و المختلف
* _ حدثنا محمد أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن همام سمعت أبا هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار
* _ الشيخ البخاري محمد مهمل
* _ محمد بن يحيى الزهري و قيل محمد بن رافع و قيل الثاني اصح لرواية مسلم و إخراج البخاري نفسه في مسنده إلا أن العيني اعترض على ابن حجر
* _ بعض الصحابة كتب الأحاديث في عهد النبي
* _ من الأدلة الدالة على أن الإمام البخاري و مسلم تركهم الأحاديث الصحيحة
* _ النفي يريد النهي
* _ لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار
* _ جاء في رواية النزغ
* _ مبتغى الشيطان هو أن يقتل الأخ أخاه
* _ الوعيد هو الوقوع في حفرة نار جهنم
* _ من الوعيد أيضا لعن الملائكة كما جاء في صحيح مسلم
* _ من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى ينتهى وإن كان لأخاه لأبيه وأمه
* _ النهي عن الإشارة إلى مسلم بسلاح ونحوه سواء أكان جادا أو مازحا والنهي عن تعاطي السيف مسلولا
* _ حدثنا أبو النعمان حدثنا حماد بن زيد عن عمرو بن دينار عن جابر أن رجلا مر في المسجد بأسهم قد أبدى نصولها فأمر أن يأخذ بنصولها لا يخدش مسلما
* _ حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال قلت لعمرو يا أبا محمد سمعت جابر بن عبد الله يقول مر رجل بسهام في المسجد فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أمسك بنصالها قال نعم
* _ الرواي يسأل عن المحدث
* _ قول نعم ليست من كلام النبي
* _ نعم جواب لإسناد الحديث
* _ الحديث أورد بإسنادين
* _ النصل الحديدة أول السهم تخترق الجسم أو الصيد
* _ جاء في الرواية الثانية بأسهم
* _ حدثنا أبو النعمان حدثنا حماد بن زيد عن عمرو بن دينار عن جابر أن رجلا مر في المسجد بأسهم قد أبدى نصولها فأمر أن يأخذ بنصولها لا يخدش مسلما
* _ في هذا الحديث دليل على حرمة الدم و لو قليلا
* _ فيه جواز إدخال السلاح إلى المسجد
* _ النهي من باب الأدب و سد الذرائع
* _ كل ما بشار به من الحديد ليؤذي المسلم يدخل في هذا الحديث
* _ حدثنا محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة عن بريد عن أبي بردة عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا مر أحدكم في مسجدنا أو في سوقنا ومعه نبل فليمسك على نصالها أو قال فليقبض بكفه أن يصيب أحدا من المسلمين منها شيء
* _ يحتمل في هذا الحديث شك كما أدخلها البخاري في قوله فليمسك على نصالها أو قال فليقبض بكفه
* _ في الحديث علة خشية أن يصاب مسلم من حيث لا يشعر
* _ الحرمة متعلقة بمجمع الناس و المسجد يختص قدرا زائدا على السوق
* _ وزاد مسلم في آخر الحديث : سددنا بعضنا إلى وجوه بعض
* _ هذا الحديث يزيد عظمة على تحريم أذية المسلم باي سبب من الأسباب إما تحريما قطعيا مباشرا أو من وجه بسد الذرائع.

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 27 Apr 2015 الساعة 09:54 PM
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 27 Apr 2015, 12:00 PM
حاج محمد حاج محمد غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 8
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ عباس ولد عمر - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب تكون فتنة القاعد فيها خير من القائم .
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:الفتنة هي المحنة و هي مايختبر الله به عباده
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:في الفتنة يتميز الناس و يظهر الصادق من الكاذب
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:فتن الشهوات هي ماتشتهيه النفس و تميل اليه
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:فتن الشبهات هي ما كان مصادما للمعتقد الصحيح و مضاهيا للسنة
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:من انتصب للفتن و تعرض لها اهلكته
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:الخيرية في قوله -عليه الصلاة والسلام-"القائم فيها خير من القاعد"ليست خيرية مدح وانا خيرية تفادي
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:كل من كان قريبا من الفتن اصابته
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:الساعي في الفتن هو الدي يؤجج نارها
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:القائم في الفتن هو الذي يعترض لها لمعرفت ما فيها
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:من تعرض للفتن اصابه شرها و جرفه سيلها
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:المراد بالافضلية في هذا الحديث من يكون اقل شر ممن هو اكثر
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:الابتعاد عن الفتن يكون بترك اسبابها
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:فيه سؤال الصحابة رضوان الله عليهم و حرصهم على ما ينجيهم
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:الفتن تقبل في زينة
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:مسائل الفتن يتكلم فيها كبار العلماء
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:فيه الاقبال على العبادة في زمن الفتن
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:اعظم ما ينفع زمن الفتن السير خلف العلماء الربانيين و الاخد بقولهم
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:الخوارج القعديه شر من غيرهم
الشيخ عباس ولد عمر حفظه الله:ليس نقل كلام اهل العلم في من تكلموا فيه فتنة و اما هو من باب النصيحة و هذا يلزم الناقل التثبت
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 27 Apr 2015, 05:32 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ عباس ولد عمر - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب تكون فتنة القاعد فيها خير من القائم

* _ باب تكون فتنة القاعد فيها خير من القائم
* _ حدثنا محمد بن عبيد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن أبيه عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة ح قال إبراهيم وحدثني صالح بن كيسان عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم والقائم فيها خير من الماشي والماشي فيها خير من الساعي من تشرف لها تستشرفه فمن وجد منها ملجأ أو معاذا فليعذ به
* _ الحديث مخرج بإسنادين
* _ هذا الحديث رواه الإمامين البخاري و مسلم في الصحيحين
* _ الإمام أحمد رواه في المسند
* _ الحديث أورد في باب علامات النبوة
* _ الفتنة هي المحنة
* _ قدر الله على عباده الفتن لحكمة
* _ حكمة الفتنة هو تمييز الطيب من الخبيث و فيها يظهر للناس المحق من غيره
* _ الفتنة نوعان : فتنة الشهوات و فتنة الشبهات
* _ فتنة الشهوات التي من قبيل النفس
* _ فتنة الشبهات هي ما كانت مصادمة لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
* _ الفتنة منها العام و منها الخاص
* _ أشد أنواع الفتن هي الفتن العامة
* _ في الفتن قد يظن الرجل نفسه محقا و هو على غير ذلك
* _ إرشاد النبي الأتباع لمجانبة الفتن و مخافة الوقوع فيها
* _ الإشراف هو التعرض لها
* _ التعرض للفتن مهلك
* _ وجوب عدم التعرض لها و مجانبتها و اللجوء إلى ما يعصمه منها
* _ المقصود بـ : ستكون فتن أي بعد و فاته
* _ دلت السنة على أن الفتنة تشتد كل ما تقدم بالناس الزمن " تجيء الفتنة ترقق بعضها بعضا "
* _ كلما تأخر بالناس الزمان أشتد على الناس ضرر الفتن
* _ تشبيه الفتن بقطع الليل المظلم
* _ الخيرية تكون في التفاوت في الفتن
* _ كلما اقترب الإنسان من الفتنة كلما أصابه بعض شرها
* _ الفر بالدين من أجل الإبتعاد عن مواضع الفتن * _ الفر بالدين من أجل الإبتعاد عن مواضع الفتن
* _ الهالك في الفتنة هو الساعي المؤجج للفتنة
* _ الماشي من أخذ في
* _ كلما بعد سلم و كلم قرب هلك
* _ الإستشراف هو الهلاك
* _ النجاة من الفتن يكون بالإبتعاد
* _ العصمة تكون بالأخذ بما أرشد به النبي
* _ الضان بنفسه الخير يكله الله إلى نفسه
* _ مجمل الحديث هو من وجد ملاذا فليفر فيه بدينه الفتنة بأسبابها
* _ دونه القائم فدونه القاعد
* _ إيراد قول ابن حجر في شرح الحديث بتفاوت الناس في الفتنة و بحال قربهم منها
* _ غالب الفتن تكون بسبب اختلاف الناس على الملك و تنازعهم على السلطان
* _ في هذه الحال يتأكد بالأخذ بما نص عليه النبي
* _ ورد في حديث آخر قول : تكون فتنة النائم فيها خير من اليقظان و اليقظان
* _ اليقظان يراد به المضطجع
* _ ورد في حديث أبي بكرة عند مسلم و أحمد
* _ إنها ستكون فتن
* _ أرشد النبي الناس في زمن الفتن بالفرار
* _ أول الوقاية تكون بالإبتعاد فإن لم يستطع فالإبتعاد عن أسبابها
* _ حال رجل ما استطاع أن يفر و أكره ، يكون عبد الله المقتول خير له من أن يكون عبد الله القاتل
* _ المقتولون جميعا في النار
* _ الفتن تكون ايام الهرج و الهرج هو القتل
* _ أيام الهرج تكون عند عدم أمن الجليس جليسه
* _ الحرص على عدم الإشتراك و الإعانة
* _ المبالغة في الهروب من الفتن
* _ وصاية النبي للمفتون بأن يكون كابن آدم
* _ المقتول أفضل من القاتل
* _ التنزه عن هذه الأمور المتعلقة بالفتن
* _ التنزه عن هذه الأمور المتعلقة بالفتن المنتهكة للأعراض المسفكة للدماء
* _ تشبيه النبي الفتن بسواد الليل المظلم من شدة الشر الذي فيها
* _ الأحلاس جمع حلس و هو الكساء الذي يلقى فوق ظهر البعير، ووجه التشبيه للملازمة .
* _ من فوائد الحديث :
1- الفرار من الفتن و عن أسبابها
2- اجتناب الخوض فيها ما استطاع
3- أن يقبل فيها على خاصة نفسه
4- شر الفتنة يكون بالتعلق فيها
5- الفتنة لا يعلم فيها المحق من المبطل
* _ إذا بغت الفئة الظالمة و قاتلها ولي المسلمين وجب مقاتلتهم من أجل إظهار الحق
* _ على المسلم أن لا يشارك و يبتعد عن القتال إذا لم يكن كما ذكر
* _ سنة النبي مجانبة الفتن خشية الوقوع فيها
* _ المؤمن وجب أن يكون حريصا بالفرار بالدين حتى يحصل النجاة
* _ المؤمن وجب أن يكون حريصا بالفرار بالدين حتى يحصل له النجاة
* _ وجب مجانبة مجالس أهل البدع مخافة أن يقع في القلب من الشبه
* _ نصيحة النبي عليه الصلاة و السلام لمن أدرك الدجال بالإبتعاد عنه
* _ القلوب ضعيفة و الشبه خطافة .
* _ كثير من الدعاة انساق معها مظنة أنهم على خير و للأسف كان عاقبة أمرهم إلى شر و سوء
* _ وجب مجانبة مجالس أهل البدع مخافة أن يقع في القلب من الشبه
* _ تهور الدعاة أدى إلى التجرأ على السنة
* _ بعض من كان على السنة في الفتنة و لم يفر بدينه أصبح في ما بعد ساعيا إليها
* _ أمر النبي في بعض أحاديثه بأن لا يتخذ سلاحا ، سلاحا بمعناه
* _ جاء عن النبي في الفتنة بكسر القسي و قطع الأوتار
* _ فيه المبالغة في الأمر باجتناب أسباب الفتنة
* _ جاء عن النبي فيها أمر التزام أجواف البيوت و أن يكونوا كابن آدم
* _ النجاة في الفتنة تكون بإمساك اللسان
* _ الكلمة قد تكون من أشد أعوان الشيطان في الفتنة
* _ ذكر مساوئ السلطان أو ولي الأمر من الإعانة عليهم
* _ يصعب رد من خرج بسبب طيش العقول
* _ العبادة في الهرج ، هجرة إليه في فضلها
* _ مسائل الخروج يتكلم فيها العلماء الكبار الذين رسخت أقدامهم في العلم
* _ عدم اتباع كل ناقع
* _ يعرف الناس أيام الفتن و يميز منهم المحق من غيره
* _ أعظم ما ينفع في الفتن كذلك ، أن يكون المسلم سائرا خلف العلماء الربانيين
* _ سكوت العالم في الفتنة ، حكمة يعلمها
* _ إرشاد النبي كذلك إلى العبادة في زمن الفتن
* _ الهدى في كتاب الله لا في غيره
* _ وجب النظر في أحوال السلف زمن الفتن

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 27 Apr 2015 الساعة 09:48 PM
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 27 Apr 2015, 08:26 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ ياسين شوشار - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب إذا التقى المسلمان بسيفيهما - باب من كره أن يكثر سواد الفتن والظلم

* _ تبويب البخاري دال على غزارة علمه
* _ ليالي الفتنة إشارة إلى موقعة الجمل
* _ جاء في رواية مسلم فلقيني أبي بكرة
* _ رواي الحديث ابو بكرة وهو من فقهاء الصحابة
* _ مات بعد الحسين بسنة واحدة روى 132 حديثا
* _ في هذه الرواية جاء أن الأحنف بن قيس اعتزل الفتنة بتوجيه من أبي بكرة
* _ ورد في اعتزال الأحنف القتال في وقعة الجمل سبب آخر ، فأخرج الطبري بسند صحيح عن حصين بن عبد الرحمن عن عمرو بن جاوان قال : قلت له أرأيت اعتزال الأحنف ما كان ؟ قال : سمعت الأحنف قال : حججنا فإذا الناس مجتمعون في وسط المسجد - يعني النبوي - وفيهم علي والزبير وطلحة وسعد إذ جاء عثمان " . فذكر قصة مناشدته لهم في ذكر مناقبه ، قال الأحنف : فلقيت طلحة والزبير فقلت : إني لا أرى هذا الرجل - يعني عثمان - إلا مقتولا ، فمن تأمراني به ؟ قالا : علي ، فقدمنا مكة فلقيت عائشة وقد بلغنا قتل عثمان فقلت لها : من تأمريني به ؟ قالت : علي ، قال فرجعنا إلى المدينة فبايعت عليا ورجعت إلى البصرة فبينما نحن كذلك إذ أتاني آت فقال : هذه عائشة وطلحة والزبير نزلوا بجانب الخريبة يستنصرون بك ، فأتيت عائشة فذكرتها بما قالت لي ، ثم أتيت طلحة والزبير فذكرتهما " فذكر القصة وفيها : قال فقلت : والله لا أقاتلكم ومعكم أم المؤمنين وحواري رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا أقاتل رجلا أمرتموني ببيعته ، فاعتزل القتال مع الفريقين . ويمكن الجمع بأنه هم بالترك ثم بدا له في القتال مع علي ثم ثبطه عن ذلك أبو بكرة ، أو هم بالقتال مع علي فثبطه أبو بكرة ، وصادف مراسلة عائشة له فرجح عنده الترك . وأخرج الطبري أيضا من طريق قتادة قال : نزل علي بالزاوية فأرسل إليه الأحنف : إن شئت أتيتك وإن شئت كففت عنك أربعة آلاف سيف ، فأرسل إليه : كف من قدرت على كفه
* _ حديث نبوي عظيم حرمة فيه الاقتتال بين المسلمين وفي هذا دلائل كثيرة من الكتاب
* _ النبي نهى عن مجرد أذية المسلم
* _ ذكر السيف لا على سبيل التعيين بل على سبيل التمثيل
* _ يقول النووي وأما قول القاتل والمقتول في النار فمحمول على مالا تأويل له
* _ الناظر لا يجب أن ينظر إلى آحادها بل وجب النظر إلى مجاميعها
* _ المعنى المقصود من حديث النبي في قوله : القاتل والمقتول في النار، أن من كان اقتتالهما بسبب الدنيا
* _ ذهب أهل السنة و الجماعة أنهما يستحقان الدخول إلى النار لقبيح صنيعهما
* _ قوله فالقاتل والمقتول فالنار : لا يدل على استواء العذاب بل كل حسب درجته
* _ الخوارج و المعتزلة يقولون بكفر أهل الكبائر
* _ الإستحقاق لا على جهة التخليد فقد يعفوا الله عنهما
* _ قوله : هذا القاتل فما بال المقتول : يعرف في المناظرة بأسلوب التسليم
* _ قال ابن الجوزي محادثة النفس بالمعصية لا يؤاخذ عليها
* _ الماخذة على عزم القلب
* _ كل النصوص من وحي الله فلا تعارض بينها
* _ شرع النبي عليه الصلاة و السلام الدفاع عن العرض و المال
* _ الدفاع عن النفس من غير حرص قتل الطرف الأخر لا يدخل في باب القاتل والمقتول في النار
* _ معتزلو الفتن يحتجون بهذا
* _ ذكر السيف لا على سبيل التعيين بل على سبيل التمثيل
* _ وجوب نصرة المسلم ظالما أو مظلوما و الظالم نصرته بكف أذاه
* _ الأخذ يكون باليد و التغيير باليد
* _ أجمع العلماء أن الخوارج وجب قتالهم بعد إنذارهم مع التبيين
* _ الوعيد لا يشمل من كان في موقعة الجمل و صفين كونهم مجتهدين متأولين و المجتهد له أجره و إن اخطأ لا يقصدون معصية و يعتقدون غيره باغ و جب قتاله ، فالمخطئ لا إثم عليه
* _ وجب إحسان الظن بالصحابة رضوان الله عليهم
* _ بعض الناس يأخذون علمهم من كتب التاريخ الغير المعتمدة قصدهم الإحتجاج من أجل إلباس الشيه و التشويش
* _ من فوائد الحديث :
1- عدم كتم العلم و النصح للآخرين و هذه هي وظيفة العالم .
2- دليل على أن الصحابة كانوا يوردون الشبه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
3- فيه دليل على عظم القتل ومن الأسباب العظيمة الموجبة لدخول النار
* _ حذيفة أحد نجباء الصحابة رضي الله عنهم
* _ الحديث فيه درر عظيمة
* _ فيه أسباب سعادة الأمة و تحذيرها من مغرضيها
* _ سؤال الصحابة عن مادة التحلية
* _ كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول الله: إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: نعم، وفيه دخن، قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنكر، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم، دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله: صفهم لنا، فقال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم. قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك.
* _ تحذير الأمة من سبيل المضلين
* _ كان الصحابة يسألون عن الخير (التحلية) وكان حذيفة يسال عن الشر مخافة الوقوع فيه
* _ لا يغر الإنسان علمه او إيمانه بل عليه التخوف ودوام الرجوع الى الله
* _ اعظم الشر هو الشرك بالله
* _ من نعم الله على عباده ارشادهم الطريق الحق
* _ ينبغي على المؤمن شكر الله على نعمة الإسلام و على ما فيه وقد لا يعلم إن كان في عهده صلى الله عليه وسلم لكب في النار
* _ يدل هذا الحديث على ان أفضل الناس على الإطلاق هم الصحابة
* _ الخير لا ينقطع في أمة النبي عليه الصلاة و السلام
* _ الفتن دافع للاجتهاد في الطاعات والتقرب إلى الله فالعبادة في الفتنة اكبر أجرا
* _ الصراع بين الحق والباطل لا ينتهي الى قيام الساعة
* _ الإستثناء متصل بأهل التوحيد
* _ أهل التوحيد هم عباد الله المخلصين
* _ ننكر على الناس أنهم خاضوا في المسائل بعقولهم و صادموا النصوص الشرعية
* _ حب الإنسان واجب للدعوة السلفية
* _ في الحديث دليل على وجوب التحذير من البدع
* _ تحذير النبي للبدع كان على سبيل الإجمال كما كان على سبيل التعيين
* _ بيان النبي عليه الصلاة و السلام على أن الأمة ستفترق إلى 73 فرقة
* _ مشاقة الرسول بيان على اتباع سبيل غير المؤمنين
* _ التحذير من التعيين كتحذير النبي من المسيح الدجال
* _ حذر النبي من الخوارج وبين حالهم
* _ التحذير من الإجمال هو كتحذيره من البدع على جملتها
* _ تحذر النبي عليه الصلاة و السلام من القدرية فهم مجوس الأمة
* _ يظهر للناس على أن الخوارج أهل الخير ، مع ذلك قال النبي عليه الصلاة و السلام في حقهم : يخرجون من الدين كما تخرج الرمية من السهم ، و هذا لمجانبتهم وسطية للإسلام
* _ بعض الناس ركبوا مركب التكفير ، هؤلاء حذر منهم النبي في التحذير العام و التحذير الخاص
* _ هناك من صار يرمي الإسلام بالرجعية
* _ هناك من صار يعطل في الآيات والأحاديث ويرى بإعادة ترتيبها وصياغتها
* _ التحذير من اهل البدع ليس من اجل التشهير لكن فضحت عوراتهم فلم يغطوها فوجب التحذير الناس منهم
* _ الطاعة تكون لولاة الأمور وملازمة الجماعة ولو لاقى الإنسان ما لاقى
* _ السلفية والأثرية تكون بمطابقة النصوص الشرعية.

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 27 Apr 2015 الساعة 09:51 PM
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 27 Apr 2015, 10:02 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ عمر الحاج مسعود - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب التعوذ من الفتن

* _ المجلس تتمت لمجالس المشايخ حفظهم الله في شرحهم لكتاب الفتن للبخاري رحمه الله
* _ كان لي من القسمة من هذا الخير باب التعوذ من الفتن
* _ حدثنا معاذ بن فضالة حدثنا هشام عن قتادة عن أنس رضي الله عنه قال سألوا النبي صلى الله عليه وسلم حتى أحفوه بالمسألة فصعد النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم المنبر فقال لا تسألوني عن شيء إلا بينت لكم فجعلت أنظر يمينا وشمالا فإذا كل رجل لاف رأسه في ثوبه يبكي فأنشأ رجل كان إذا لاحى يدعى إلى غير أبيه فقال يا نبي الله من أبي فقال أبوك حذافة ثم أنشأ عمر فقال رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا نعوذ بالله من سوء الفتن فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما رأيت في الخير والشر كاليوم قط إنه صورت لي الجنة والنار حتى رأيتهما دون الحائط فكان قتادة يذكر هذا الحديث عند هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وقال عباس النرسي حدثنا يزيد بن زريع حدثنا سعيد حدثنا قتادة أن أنسا حدثهم أن نبي الله صلى الله عليه وسلم بهذا وقال كل رجل لافا رأسه في ثوبه يبكي وقال عائذا بالله من سوء الفتن أو قال أعوذ بالله من سوأى الفتن و قال لي خليفة حدثنا يزيد بن زريع حدثنا سعيد ومعتمر عن أبيه عن قتادة أن أنسا حدثهم عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا وقال عائذا بالله من شر الفتن
* _ هذا الحديث رواه الإمام البخاري في مواضع عديدة
* _ قال ابن ملقن أراد تصريح سماع قتادة من أنس
* _ و في الرواية الثانية قوله قال لي خليفة
* _ قول خليفة اي أن أخذه كان من خليفة
* _ قيل هذا من باب التفنن في العبارة
* _ في هذا الحديث إستعاذة الصحابة من الفتن و كذا استعاذة النبي من شرها
* _ خبر مبتدأه محذوف تقديره هذا _ في معنى الباب
* _ الفتن اصلها الاختبار و الإمتحان
* _ أستعملت الفتن في عدة اسماء
* _ أحفوا يعني المبالغة في السؤال
* _ في رواية أخرى غضب فعلى المنبر النبي بعد أن سلم من الظهر
* _ إنشاء الرجل أي شروعه في الكلام
* _ الاستعاذة من شر الفتن أي من سيئها و سوءتها
* _ الرؤية محمولة على الحقيقة
* _ غضبه كان من علمه أن الأسئلة مرادهم بها الإعجاز
* _ الفتن كثيرة منها ما تكون في ماله و منها ما تكون في نفسه و هذه هي الفتن الخاصة و منها الفتن العامة التي تموج موج البحر كالتكفير و الشجار و قطع السب
* _ هذا الحديث فيه الإستعاذة من جميع الفتن ما ظهر منها و ما بطن
* _ الفتن كثيرة منها ما تكون في ماله و منها ما تكون في نفسه و هذه هي الفتن الخاصة و منها الفتن العامة التي تموج موج البحر كالتكفير و الشجار و قطع السبل
* _ قال عليه الصلاة و السلام في أعظم فتنة تصيب أمته قال بها هي المال
* _ أعظم الفتن فتنة المسيح الدجال
* _ الفتنة تؤثر على القلوب وتهيج النفوس و تدفع إلى المشاركة و تذهب العقول القليل من يثبت و يسكن فيها
* _ تكثر الفوضى و ينعدم الأمن كما هو واقع في كثير من بلاد المسلمين
* _ الفتنة تؤثر في النفس و تضعف الإيمان و تهيج القلب و تذهب العقل
* _ أسباب النجاة : تقوى الله و الرجوع إلى العلماء و تجنب الفتن و حفظ اللسان و التريث و التعقل مع التفرغ للعبادة و الدعاء
* _ العبد لا ينجيه شيء إلا الإعتصام بالله و اللجوء إليه و سؤاله له أن يثبته و يعصمه من الفتن
* _ الفتن إذا هاجت طاشت العقول
* _ الإشتغال بالعبادة مسكنة للنفوس
* _ طلب الدنيا سبب في الوقوع في الفتن
* _ الخفي المنقطع ناجي من الفتن
* _ العبادة و التضرع و الدعاء سبب لدفع الفتن
* _ التضرع إلى الله و العبادة و الدعاء بالإستعاذة من شر الفتن
* _ تعوذ النبي في صلاته من أربع: عذاب القبر ، عذاب جهنم ، المحيى و الممات والمسيح الدجال
* _ قال ابن حجر في الفتح : وفي الحديث النَّدبُ إلى الدُّعاء والتَّضرعِ عند نزول الفتنة ولا سيَّما في اللَّيل لرجاء وقتِ الإجابةِ، لتُكشَف أو يَسلَمَ الدَّاعي ومَن دعا له، وبالله التَّوفيق الليل
* _ قال ابن حجر في الفتح : وفي الحديث النَّدبُ إلى الدُّعاء والتَّضرعِ عند نزول الفتنة ولا سيَّما في اللَّيل لرجاء وقتِ الإجابةِ، لتُكشَف أو يَسلَمَ الدَّاعي ومَن دعا له، وبالله التَّوفيق
الصوت هل يشتغل معكم
* _ المراد بالفتنة الشرك
* _ اللجوء إلى الله بالدعاء يقي المرء من الفتن
* _ الرجال الصادقون المعتصمين المستعيذين من شر الفتن يعيذهم الله و يعصمهم من الفتن ، وكذلك هم الصحابة رضوان الله عليهم
* _ كان بعض السلف يتمنون الموت خوفا من الفتن
* _ الفتنة قد تأدي بالانسان للانسلاخ من الدين
* _ جاء في الحديث على أن ابن آدم يكره اثنين : الموت و الموت خير له من الفتنة و قلة المال أقل للحساب
* _ ما دعا به عمر من الشهادة إلا خالف التحول من الفتن
* _ ودعت زينب بنت جحش لما جاءها عطاءُ عمر من المال فاستكثرته وقالت: اللهم لا يدركني عطاء عمر بعدها، فماتت قبل العطاء الثاني
* _ دعوة الصالحين بالموت نجاة من الفتن ، كحال اهل الكهف
* _ هناك طائفة دعوا بالقضاء فأمهلوا ثلاثة ايام ، فيها دعوا على أنفسهم فماتوا وما كان دعاءهم إلا مخافة الفتنة
* _ الإمام أحمد صبر عند الضراء و خاف في بليته عند السراء
* _ الفائدة المقصودة هي الإستعاذة من الفتن
* _ الخطبة عند الحاجة في المنبر ، وهي الآن من السنن المهجورة
* _ غضب النبي و غضبه لا يكون إلا لله
* _ التعنت و التعجيز في الاسئلة من شيم اليهود و المنافقين
* _ فيه أن العالم لا يسؤل إلا عند الحاجة
* _ في الحديث ذم السؤال و التعنت و التكلف
* _ السؤال على نوعين
1 ما كان على وجه التبين والتعلم فهذا مشروع وقد يكون واجبا
2 ما كان على وجه التكلف و التنطع و التعنت و هذا منهي عنه
* _ السؤال عن امور الغيب وعن حقيقة صفات الله واسئلة التعجيز كما يفعله اليهود والزنادقة من اجل اثارة الشبه فهذا مدموم
* _ كثرة التنقيب و التدقيق في المسائل وهذا من المنهي عنه
* _ قال الاوزاعي إِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَحْرِمَ عَبْدَهُ بَرَكَةَ الْعِلْمِ أَلْقَى عَلَى لِسَانِهِ الأَغَالِيطَ
* _ المراء في العلم يذهب العلم من قلب الرجل كما قاله الامام مالك
* _ :على المسلم ترك التنطع والتشدق في المسائل
* _ أهل المدينة كان لا يحبون أهل العراق لكثرة رأيهم
* _ الشاطبي ذكر عشرة مواضع يكره فيها السؤال
* _ في الحديث بكاء الصحابة عند الموعضة خشية من الله وخوفا من عقابه
* _ رفع الصوت والصراخ ، نهى عنه السلف وقال العلماء هذا من بدع الخوارج
* _ خوف الصحابة من أن ينزل عقابه عليهم
* _ بكاء الصحابة خشوعا وسكينة
* _ فيه فضل عمر في فهمه و تعظيمه للحرمات و فيه فضل الأنصار
* _ فيه رؤية النبي على الحقيقة للجنة و النار
* _ كما رآهما في صلاة الكسوف ولما رأى النار تأخر خوفا أن يصيبه شيئا من لفحها
* _ الشيء لفا يدرك بالعقل و إنما يدرك بالنقل
* _ هذا شيئ لا يدرك بالعقل وانما يدرك بالنقل
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 28 Apr 2015, 10:06 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ توفيق عمروني - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم الفتنة من قبل المشرق

*_ حدثني عبد الله بن محمد حدثنا هشام بن يوسف عن معمر عن الزهري عن سالم عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قام إلى جنب المنبر فقال الفتنة ها هنا الفتنة ها هنا من حيث يطلع قرن الشيطان أو قال قرن الشمس
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مستقبل المشرق يقول ألا إن الفتنة ها هنا من حيث يطلع قرن الشيطان
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا أزهر بن سعد عن ابن عون عن نافع عن ابن عمر قال ذكر النبي صلى الله عليه وسلم اللهم بارك لنا في شأمنا اللهم بارك لنا في يمننا قالوا يا رسول الله وفي نجدنا قال اللهم بارك لنا في شأمنا اللهم بارك لنا في يمننا قالوا يا رسول الله وفي نجدنا فأظنه قال في الثالثة هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان
حدثنا إسحاق بن شاهين الواسطي حدثنا خالد عن بيان عن وبرة بن عبد الرحمن عن سعيد بن جبير قال خرج علينا عبد الله بن عمر فرجونا أن يحدثنا حديثا حسنا قال فبادرنا إليه رجل فقال يا أبا عبد الرحمن حدثنا عن القتال في الفتنة والله يقول وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة فقال هل تدري ما الفتنة ثكلتك أمك إنما كان محمد صلى الله عليه وسلم يقاتل المشركين وكان الدخول في دينهم فتنة وليس كقتالكم على الملك
*_ الإمام البخاري كما لا يخفى عليكم إمام عالم ذكي زكي نقي لا يضع الأشياء إلا في مواضعها بحكمة شديد الإحكام
*_ الإمام البخاري يحذر في كتابه عن موطن الفتن
*_ من أعلام نبوته هو إخباره عن أمر غيبي و قد وقع كما أخبر عليه الصلاة و السلام
*_ الفتنة ضربان لا ينفك منها إنسان في اي زمان و مكان
*_ الفتنة هي فتنة الشبهات قائمة في جميع العصور و الازمنة
*_ الضرب الثاني من الفتن و هي المقصودة هي فتن عظيمة تموج كموج البحر
*_ هذه الفتن العظيمة تكون في آخر الزمان تكون شديدة قوية متتابعة لا يمكن الوقوف أمامها
*_ من تصرعه الفتنة يعود لا يسمع إلا صوت الفتنة
*_ من يخوض في هذه الفتن يصم سمعه ويعمى بصره
*_ حدثنا أبو علي الحسين بن عبد الله بن يزيد الأزرق القطان الرقي ، ثنا موسى بن مروان الرقي ، ثنا مروان بن معاوية ، عن عبد الله بن علي بن الأزرق ، عن الزهري ، عن عروة ، عن كرز بن علقمة الخزاعي رضي الله عنه ، قال : بينا نحن عند رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذ جاء رجل أعرابي ، فَقَالَ : يا رسول الله : مَا لهذا الإسلام من منتهى ؟ ، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَيُّمَا أَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الْعَرَبِ أَوِ الْعَجَمِ أَرَادَ اللَّهُ بِهِمْ خَيْرًا ، أَدْخَلَ عَلَيْهِمُ الإِسْلامَ " ، فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ : ثُمَّ مَهْ ؟ ، قَالَ : " ثُمَّ تَقَعُ الْفِتَنُ كَأَنَّهَا الظُّلَلُ " ، قَالَ : فَقَالَ الأَعْرَابِيُّ : كَلا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : " بَلَى ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيَعُودَنَّ فِيهَا أَفْنَادًا يَضْرِبُ بَعْضُهُمْ رِقَابَ بَعْضٍ " .
*_ دليل اشتداد هذه الفتن وتتابعها وتكون الآخرة أشد من الأولى
*_ أفضل الناس عند الفتن رجل معتزل عنها
*_ النبي قد بين زمانا للفتن و قيل بدايتها بعد مقتل عمر
*_ وقد قتل عمر رضي الله عنه فيه دلالة أن الباب كسر وستتابع الفتن
*_ الفتنة من قبل المشرق
*_ باب قول النبي صلى الله عليه وسلم الفتنة من قبل المشرق
*_ قال الشيعة الأنجاس أن المقصد بالفتنة من ها هنا هي قالوا عائشة و مسكنها نفسه
*_ فهم أهل السنة و الجماعة من إشارته لبيت عائشة رضي الله عنها على أنها جهة بيتها و ليست هي المقصودة و إنما المقصد هو المشرق
*_ العلماء يقولون الراوي أدرى بمرويه من غيره
*_ ابن عمر قال المقصود بنجد هي العراق
*_ تعالى - :جاء تصريحا على لسانه رضي الله عنه
*_ المقصود بالمشرق هو مشرق المدينة و هو العراق
*_ الرواية صحيحة الاسناد على شرط الشيخين
*_ لفظة نجد التي جاءت في الحديث الثاني ، نجد اصلها كل ما ارتفع من الأرض
*_ تعالى - :مقابل نجد هي غور لانخفاضها
*_ أحد العمد في شرح الصحيح هو شرح الامام الخطابي المعروف بأعلام السنن
*_ نجد الواردة في الحديث ليس المقصود بها نجد اليمامة
*_ المقصود بها ما بعد من نواحي العراق
*_ المشرق ونجد في هذه الأحاديث لا يمكن أن تحمل الا على أرص العراق
*_ جاء التصريح في الحديث الآخر على أن نجد المقصود بها العراق يوم أن دعا صلى الله عليه وسلم فقال (اللهم بارك لنا في مكتنا ،اللهم بارك لنا في مدينتنا ،اللهم بارك لنا في شامنا ،وبارك لنا في صاعنا ،وبارك لنا في مدينتنا. فقال رجل :يا رسول الله وفي عراقنا فأعرض عنه ،فرددها ثلاثاً كل ذلك يقول الرجل :وفي عراقنا ،فيعرض عنه ،فقال: بها الزلازل والفتن ،وفيها يطلع قرن الشيطان
*_ وسئل مالك عن الداء العضال فقال الهلاك في الدين
*_ كل هذا الغراد مني كان بسبب الأعاجيب الغريبة التي افتري بها على محمد ابن عبد الوهاب
*_ كل هذا الإيراد مني كان بسبب الأعاجيب الغريبة التي افتري بها على محمد ابن عبد الوهاب
*_ قال أهل البدع بأن المقصود بنجد هو نجد اليمامة التي خرج فيها محمد بن عبد الوهاب وهناك سعى مع آل سعود و بنى دولته
*_ المعنى الصحيح الذي فهمه المتقدمون أن المقصود هو العراق
*_ ذم نجد لا يستلزم أن كل رجل يسكن نجدا فهو مذموم
*_ ذم العراق ليس معناه أن كل من يسكن العراق فهو مذموم
*_ أبو الدرداء كتب إلى سلمان الفارسي : أن هلم إلى الأرض المقدسة ، فكتب إليه سلمان : إن الأرض لا تقدس أحدا وإنما يقدس الإنسان عمله .
*_ بغداد سميت بمدينة السلام كانت موئل العلم
*_ معظم علماء الجرح و التعديل هم من العراق
*_ دعوة الامام محمد بن عبد الوهاب لا تذم بمجرد اشاعة
*_ نحن في زمن العلم ، فالمفروض على الإسنان أن لا يكون إمعة
*_ من رحمة الله عز وجل بنا أن جمعية العلماء المسلمين كانت دعوة شيخ الاسلام محمد بن عبدالوهاب عندهم شمس مشرقة ولذلك لمزوا بالوهابية
*_ من نماذج الرسائل التي كتبها محمد بن عبد الوهاب قال رحمه الله : ولست -ولله الحمد- أدعو إلى مذهب صوفي ، أو فقيه ، أو متكلم ، أو إمام من الأئمة الذين أعظمهم مثل ابن القيم ، والذهبي ، وابن كثير وغيرهم ، بل أدعو إلى الله وحده لا شريك له ، وأدعو إلى سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، التي أوصى بها أول أمته وآخرهم ، وأرجو أني لا أرد الحق إذا أتاني ، بل أشهد الله وملائكته وجميع خلقه إن أتانا منكم كلمة من الحق لأقبلها على الرأس والعين.
*_ الوبال والخسار على من خالف دعوة شيخ الاسلام محمد بن عبدالوهاب
*_ القارة الهندية يُكثر فيها أهل البدع
*_ أهل البدع من القبوريين والطرقيين يلمزون وينفرون من دعوة شيخ الاسلام محمد بن عبدالوهاب
*_ خلاصة القول على أن الفتن التي اشار إليها النبي التي تكون جهة المشرق أن المقصود بها العراق
*_ من درس تاريخ الاسلام علم أن هذا الحديث دليل على النبوة
*_ أكثر الفتن التي ظهرت في الأمة إنما منبعها العراق
*_ ولا بدع فبلاد العراق معدن كل محنة وبليّة، ولم يزل أهل الإسلام منها في رزية بعد رزية، فأهل حروراء وما جرى منهم على الإسلام لا يخفى، وفتنة الجهمية الذين أخرجهم كثير من السلف من الإسلام إنما خرجت ونبغت بالعراق، والمعتزلة وما قالوه للحسن البصري وتواتر النقل به … إنما نبغوا وظهروا بالبصرة، ثم الرافضة والشيعة وما حصل فيهم من الغلو في أهل البيت، والقول الشنيع في الإمام علي، وسائر الأئمة ومسبّة أكابر الصحابة..، كل هذا معروف مستفيض
*_ من أراد أن يعرف حدود العراق التي قصدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع الى معجم البلدان
*_ مما يمثل به في هذا المقام قال المسيح الدجال يأتي من المشرق يقصد المدينة
*_ الدجال يخرج من خرسان
*_ و يخرج من اصبهان و يتبعه يهود اصبهان
*_ المشرق يشمل العراق و ما جاوره من أقاليم
*_ الداودي هو أول من شرح البخاري و قيل أنه من المسيلة أو بسكرة و دفن بتلمسان
*_ المتطلع للتاريخ يدرك حقيقة هذه الأحاديث
*_ التكرار دليل على التأكيد ... تأكيد الأمر
*_ فتن الخوارج التي لم يخلو منها عصر من العصور
*_ فتن كثيرة حصلت كان منبعها العراق
*_ آخر الفتن التي المت بالفتن و ظهرت بالعراق هي داعش
*_ تحدى الشيخ لداعش بإتيان عالم واحد من العلماء من وافقهم
*_ كلام الشيخ و تحديه من تحدي ابن عباس للخوارج
*_ على المسلم خاصة الشاب ان يكون صاحب علم
*_ " داعش " لا يغرنكم صورهم و مظهرهم
*_ العلم ينفع و يعصم من الفتن
*_ ليس كل علم علما و إنما العلم الذي ينفع هو الوحي
*_ :الصحابي ابن عباس لما ناظر الخوارج فال له وما فيكم احد من اصحاب رسول الله ، كان هذا كافي لإبطال دينهم
*_ اعظم فتنة تعتلي الناس فتنة المسيح الدجال
*_ النبي اخبر عن فتنين عظيمتين فتنة الخوارج وفتنة المسيح الدال وكلاهما من المشرق
*_ كنى عبد الله بن عمر بأبي عبد الرحمن
*_ قتال النبي كان للمشركين والكفار
*_ مناظرة عبد الله للخوارج بقتال النبي ليس كقتال الخوارج على الملك
*_ نهي النبي عن الخوض في اي فتنة من اي هذه الفتن لانه كان قتالا لاجل الملك
*_ جاء في صحيح البخاري أن عبد الله بن عمر أتاهُ رجُلانٍ في فِتنَةَ ابنِ الزُّبَيير
فقالَا: إنَّ الناسَ ضَيَّعوا وأنتَ ابنُ عُمَرَ، وصاحبُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فما يَمنَعُكَ أن تَخرُجَ ؟
فقال : يَمنَعُني أنَّ الله حَرَّمَ دمَ أخي
فقالا : ألم يقل الله : {وقاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ} .
فقال : قاتَلْنا حتى لم تَكُن فِتنَةٌ، وكانَ الدِّينُ لِلَّهِ، وأنتُم تُريدونَ أن تُقاتِلوا حتى تَكونَ فِتنَةٌ، ويكُونَ الدِّينُ لغيرِ اللَّهِ
*_ لما كان ابن عمر سنيا اثريا متبعا للنبي فلم يرفع سلاحه في وجه مؤمن
*_ كن جبانا في مسالة دماء المسلمين
*_ أول ما ينتن من الإنسان بطنه .
*_ كن جبانا في مواطن الفتن.
*_ الفتنة التي تأتي من المشرق هي فتنة القتل و القتال.
*_ كان حريا على طالب العلم أن يكون بعيدا عن الفتن و يكون جبانا بخاصة تلك التي تؤرق فيها الدماء.
*_ مطلب الشيخ من طلاب العلم أن لا يتعلم طالب العلم لنفسه و إنما يعش لغيره.
*_ على طلبة العلم نشر ما علموه وايصاله بأمانة الى غيرهم.
*_ العدو اللدود لأهل البدع و اصحاب الفتن هم طلاب العلم الصحيح و اشار الشيخ إلى الحضور في المحاضرة.
*_ حاشا دين الإسلام أن يأمر صاحبه بان يفعل مثل ذلك _ إشارة منه إلى داعش.
*_ عدوك هو من يثبطك في العلم و يتكلم لك في العلم مراده منعك عن العلم.

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 28 Apr 2015 الساعة 11:00 PM
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 28 Apr 2015, 10:33 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ إبراهيم بويران - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض

*_ هذا الباب الثامن من كتاب الفتن للبخاري
*_ في هذا الباب خمسة أحاديث
*_ حديثه الأول فيه عبد الله بن مسعود
*_ إذا اطلق عبد الله مهملا فهو عند اهل الحديث عبد الله بن مسعود
*_بعض اهل العلم نزعوا في هده القاعدة
*_ذكر عبد الله مهملا ولم يرد به عبد الله بن مسعود وفي هذا امثلة قليلة
*_ القواعد عند أهل العلم تقعد بالأعم الأغلب اي على الاكثر
*_ما من قاعدة في قواعد الشريعة الا فيها ما يستثنه منها
*_ إذا أهمل عند المكيين فهو عبد الله بن مسعود
*_وإذا أهمل في السند المدني فهو عبد الله بن الزبير
*_صحابي كان يكنى بابن ام عبد عده بعض اهل العلم من العبادلة
*_و إذا أهمل عند المصرين هو عبد الله بن عَمرِ
*_في قول اهل العلم وارباب المذاهب انه ليس من العبادلة
*_ عبد الله بن عباس هو من فقهاء الصحابة
*_في إسناد هذا الحديث عمر بن حفص ثقة وابوه ثقة له بعض الاوهام
*_الأعمش سليمان بن مهران كان يلقب بالمصحف و كان له طرائف و نكت
*_من طرائفه ان كان له كلب يمنع به طلبة الحديث من القدوم الى بيته فلما مات هذا الكلب ازدحموا عليه فتنبه لهذا فقال لقد مات الذي كان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
*_المخضرم هو من أدرك الجاهلية و الإسلام وأسلم في زمن رسول الله و لم يجتمع به و لم يره
*_من شروط الصحبة من لقي النبي وامن بما جاء به ومات على ذلك
*_السب في اللغة الشتم والتكلم في عرض الانسان بما يعيب
*_السب لغة هو الشتم و التكلم في عرضه بما يعيبه
*_الفسق أما مراده شرعا الخروج عن الطاعة
*_ذكر أهل العلم أن الفسوق على قسمين
*_فسوق أكبر مخرج من الملة
*_فسوق اصغر و هو من جملة المعاصي و المخالفات
*_يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا وفي قراءة فتثبتوا
*_شيخ الإسلام في الحقيقة هو ابو بكر و لكن صار إذا ذكر هذا القب فهم على انه ابن تيمية
*_توثيق المبهم عند صاحبه قد لا يكون ثقة عند غيره
*_ليس في الكتب الستة مسددا ، إلا هذا
*_قرة بن خالد السدوسي الحافظ
*_ان هذا العلم دين لأنك بهذا الدين تعرف العبادات التي تتقرب بها الله عز وجل
*_تسمية الرجال كان بعد وقوع الفتنة
*_في اول الامر لم يكن يسأل عن الاسناد فلما وقعة الفتنة فصاروا ينظرون في الرجال من كان على السنة اخذ منه ومن كان على البدعة لم يأخذ
*_لن يكون الحق شاهدا للباطل
*_الأخذ يكون بالموافقة و يترك ما خالف
*_احتجاجهم كان بحديث أبي هريرة في قوله صدقك و هو كذوب
*_الحق يؤخذ ويقبل و لا يلتمس عند أهل الباطل
*_ليس كذلك أهل البدع و الضلال فلا يلتمس عندهم الحق
*_إذا جاء الحق على لسان أهل بدعة يؤخذ على انه حق
*_ينسب لابن سيرين تفسير الأحلام و نسبته إليه غير صحيحة
*_حدثنا مسدد حدثنا يحيى حدثنا قرة بن خالد حدثنا ابن سيرين عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبي بكرة وعن رجل آخر هو أفضل في نفسي من عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبي بكرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال ألا تدرون أي يوم هذا قالوا الله ورسوله أعلم قال حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه فقال أليس بيوم النحر قلنا بلى يا رسول الله قال أي بلد هذا أليست بالبلدة الحرام قلنا بلى يا رسول الله قال فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم وأبشاركم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا هل بلغت قلنا نعم قال اللهم اشهد فليبلغ الشاهد الغائب فإنه رب مبلغ يبلغه لمن هو أوعى له فكان كذلك قال لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض فلما كان يوم حرق ابن الحضرمي حين حرقه جارية بن قدامة قال أشرفوا على أبي بكرة فقالوا هذا أبو بكرة يراك قال عبد الرحمن فحدثتني أمي عن أبي بكرة أنه قال لو دخلوا علي ما بهشت بقصبة
*_ الحميد بن عبد الرحمن الحميري هو المقصود
*_خطب الناس اي في حجة الوداع
*_يوم النحر هو يوم الحج الاكبر وقيل المراد به يوم عرفة وقيل الحج بأكمله
*_اكد النبي حرمة النفس المسلمة واموال المسلمين ودماء المسلمين وعرض المسلمين
*_الإنسان اذا اظهر الاسلام فانه لا يتعرض له
*_قال سمعت أسامة بن زيد رضي الله عنهما يقول بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة فصبحنا القوم فهزمناهم ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلا منهم فلما غشيناه قال لا إله إلا الله فكف الأنصاري فطعنته برمحي حتى قتلته فلما قدمنا بلغ النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا أسامة أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله قلت كان متعوذا فما زال يكررها حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم
*_تأكيد رسول الله لحرمة الدم و الاعراض بهذه المؤكدات العظيمة
*_اول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء
*_رب مبلغ يبلغه من هو ابلغ منه
*_شهادة الصحابة للنبي بالبلاغ و هي من مقتضى الشهادة بالنبوة
*_ما بهجت بقصبة : دليل على الاعتزال عن القتال واتباع سنة النبي ووصيته في تجنب الفتنة
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 28 Apr 2015, 10:44 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

مداخلة : فضيلة الشيخ أزهر سنيقرة - حفظه الله تعالى -
من بلاد الحرمين ألقي فيها كلمة عبر الهاتف ، شارك بها إخوانه في دورة وهران العلمية

*_ رغم أنني بعيد عنكم إلا أني قريب منكم
*_لا نجاة من الفتن إلا الإعتصام بالعصمة
*_الحذر يكون بالنفرة الشرعية و لزوم السنة النبوية
*_البخاري أمير المؤمنين في الحديث ، أفنى عمره في جمع أحاديثه
*_هناك من هم من بني جلدتنا من اراد التشكيك في كتاب البخاري
*_هذه المحاولات لم تكن الأولى
*_من فضل الله علينا بعثته نبينا يعلمنا الكتاب والحكمة
*_ان كنا غبنا عنكم بأنفسنا فالله الله يعلم أننا معكم بأنفاسنا
*_اعداؤنا يتربصون بنا ، يريدون ان يصدون شباب السلفية عن اهل العلم
*_وصيتي إليكم بتقوى الله و الإخلاص
*_أجل الأعمال و الطاعات عند رب البريات هو طلب العلم
*_وصيتي لكم بالتواضع في العلم و للعلم
*_على راس هذه الصفات كلها خشية الله
*_وصيتي لكم التواضع بعضكم لبعض
*_الإجتماع على الحق و المنهج السوي
*_الاجتماع على الحق على المنهج السوي على ما يرضي الله
*_ولا يكون هذا الاجتماع الى بالاتفاف باهل العلم
*_الرجوع إلى العلماء عاصم من العواصم
*_الرجوع إليهم من باب العصمة في قوله لا تجتمع أمتي على ضلالة

تفريغ كلمة الشيخ في الرابط المرفق
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf تفريغ كلمة الشيخ لزهر.pdf‏ (421.4 كيلوبايت, المشاهدات 1016)
نوع الملف: mp3 مداخلة الشيخ لزهز سنيقرة حفظه الله عبر الهاتف من المدينة.mp3‏ (11.61 ميجابايت, المشاهدات 2472)

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 02 May 2015 الساعة 03:16 PM
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 01 May 2015, 11:03 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ د.عادل مقراني - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم هلاك أمتي ..

*_ الحديث الأول :
*_ هذا الحديث هو طرف من حديث وصله المصنف في غزوة حنين من كتاب المغازي
*_ قول الامام البخاري وقال عبد الله هذا من معلقات الامام البخاري المجزوم بصحتها
*_ توجيه النبي الخطاب الى الصحابة بعدما اخبرهم بأنهم سيرونه ويجدون اثرة فأمرهم بالصبر على هذا الحال حتى يلقونه على الحوض
*_ العبرة في هذا الخطاب كما قال العلماء بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
*_ صدّر البخاري هذا الباب بأخص ما يقابل به الفتن الواقعة بعد عهد الرسول
*_ سترون اي بمعنى ان الفتن سوف تقع بعد النبي
*_ الصبر من اشد ما تدفع به الفتن
*_ لما كان الصبر عزيزا في زمن الفتن قابله النبي في اخباره عن هذا العطاء العزيز وهو الشرب من حوض النبي
*_ مناسبة ذكر الحوض مع الصبر في زمن الفتن لان الشرب من الحوض علامة على الاتباع والذود عنه علامة على مخالفة هدي النبي
*_ من كان صابرا في زمن الفتن فهو على عهد الرسول وعلى سنته
*_ من ترك الصبر فهو على خلاف هدي النبي
*_ قوبل الصبر على الحكام في زمن الفتن بعطاء عظيم وهو الشرب من حوض النبي لان هذا الحوض يكون يوم القيامة في مكان وزمان احوج مايكون الناس اليه لان في ذلك الزمان والمكان يحصل للناس من الهم والغم ما يجعلهم في اشد الضرورة الى الماء فيردون حوض النبي
*_ وهو حوض عظيم طوله شهر وعرضه شهر يصب عليه ميزابان من الكوثر وهو نهر في الجنة اعطيه النبي اشد بياض من اللبن واحلى من العسل واطيب من رائحة المسك
*_ يذاد عن الحوض من ترك الصبر على ظلم الحكام
*_ الحديث الثاني
*_ ذكر البخاري هذا الحديث عقب الحديث السابق للدلالة على ان من علامات الصبر في زمن الفتن اداء الحقوق الى الحكام
*_ من علامات الصبر على الحاكم في زمن الفتن ان تؤدى الحقوق له رغم ظلمه وترك اداء حقوق الحكام علامة على عدم الصبر
*_ قوله انكم سترون فيه دلالة على ان ذلك لا يقع في زمانه وقوله بعدي فيه زيادة تأكيد
*_ أمر الفتن حاصل لعامة المسلمين
*_ قوله اثرة بمعى الاختصاص بالأمر الدنيوي
*_ حرص الصحابة على سلامتهم عند حدوث الفاتن لعلمهم ان نجاتهم من الفتن لا تكون الا بالوحي من كتاب الله او من سنة النبي
*_ استعداد الصحابة للامتثال لأمر النبي
*_ أمر النبي بأمرين : تأدية حق الحكام ثم سؤال الله حق أنفسهم
*_ الحق في الشرع هو اختصاص ثابت شرعا وفي الحديث بمعنى اختصاص اختص به الحاكم ثبت له شرعا لتحقيق مصلحة تقتضي سلطة او تكليف
*_ حقوق الحكام ثابتة شرعا
*_ هذا الحق أوجبه الله من خلال احاديث ثابتة صحيحة صريحة
*_ جاءت حقوق الحكام مقرونة بحق الله وحق النبي
*_ ذهب جمهور العلماء أن أولي الأمر يدخل فيهم العلماء والحكام
*_ على المسلم أن يتلقى هذه الاحاديث التي توجب حقوق الراعي على رعيته بالقبول وانشراح الصدر نظير تلقيه لأحاديث العبادات
*_ تقديم حق الولاة على حق الرعية وفيه اشارة الى تقديم مصلحة الجماعة على مصلحة الفرد
*_ توجيه النبي المظلومين الى ان يسألوا الله ويرجعوا إليه بالدعاء
*_ الدعاء أحد أسباب النجاة من الفتن
*_ سؤال الله يكون بإصلاح الحاكم لأن في إصلاحه صلاح الجماعة أو أن يستبدل الله من هو أحسن منه فإن لم يصلح ولا استبدل فيحتسب دعاءه عند الله فيكون له أجر الدعاء وأجر سؤال الله
*_ الحديث الثالث
*_ من المصائب التي تبتلى بها بعض الشعوب جور الحكام
*_ ظلم الظالم من قدر الله الكونية
*_ هذه الفتن التي تقع يجعلها الله رفعة في درجة الصابرين وهلاكا للمجرمين
*_ الصبر على جور الحكام يكفر السيئات ةيضاعف الاجور لان تسليط الله لهم على عباده انما بسبب ذنوبهم فالجزاء من جنس العمل
*_ جور الحكام نقمة من نقم الله ونقم الله لا تتقى بالسيوف بل بالدعاء والتوبة
*_ عدم الصبر دافع الخروج عن الحكام
*_ الخروج عن الحكام يوسع الشر وعدم الصبر على الحكام سبب ميتة الجاهلية
*_ تسمية النبي خروجا رغم القدر اليسير : شبرا
*_ ما أضيف إلى الجاهلية في الكتاب والسنة فالمراد منه ذم الفعل
*_ ميتة جاهلية بمعنى يزاغ قلبه قبل الموت أو بمعنى مات وفيه خصلة من الجاهلية كما فسرها الشيخ العثيمين
*_ الحديث الرابع
*_ متى كان الاجتماع في الدين كان الاجتماع بالبدن وإذا كان التفرق في الدين كان التفرق في البدن ولابد
*_ الجاهلية نسبة الى الجهل وهي الحالة التي كانوا فيها قبل بعثة النبي
*_ المراد بالمفارقة السعي في حل عقد البيعة
*_ الحديث الخامس
*_ السمع والطاعة واجبان وهذا الحق تجتمع فيه ثلاثة حقوق حق الله لأنه هو الامر بطاعة الحاكم ، حق ولي الامر لان الله اوجب ذلك ، حق المسلمين لما فيه الخروج من جلب مضرة عليهم
*_ السمع والطاعة لله ورسوله مطلقة ولغيرهم مقيدة
*_ يستوي الحاكم الذي حكم بالاختيار او بالإجبار
*_ ظابط الخروج على الحاكم
*_ كفر بواح وهنا الكفر كلمة شرعية وفي قوله بواحا تأكيد وبيان على انه صريح لا تأويل فيه
*_ برهان الكفر هو الكتاب والسنة فالفسق والمعاصي لا توجب الخروج كما يرى به الخوارج والمعتزلة
*_ الخروج بعد توفر الشروط موقوف على أمرين وجود البديل مع القدرة

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 01 May 2015 الساعة 11:06 PM
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 01 May 2015, 11:26 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي

المحاضر : فضيلة الشيخ حسن أيت علجت - حفظه الله تعالى -
عنوان المحاضرة : باب إذا قال عند قوم شيئا ثم خرج فقال بخلافه

*_ الخارجون يتصفون بخصلتين من صفات المنافقين و هي الغدر و إظهارهم لخلاف ما يبطنون
*_ ذم النبي للخوارج و تبيين أحوالهم على أنهم غير مخلصين مارقين من الدين
*_ شبه النبي عليه الصلاة و السلام قراء المرائي بطعم الريحانة
*_ شبه النبي قراءة المنافق بطعم الريحانة المرة
*_ ذكر النفاق مع ذكر الخوارج
*_ الإمام البخاري ذكر في موضع اخر ترجمة قريبة من هده الترجمة في كتاب الاحكام باب ما يكره من ثناء السلطان وإذا خرج قال غير ذلك
*_ الترجمة في كتاب الفتن أعم من الترجمة في باب الأحكام
*_ أعم من حيث القول والمقول
*_ البخاري من أذكياء العالم
*_ تزكية الحكام ما ليس فيهم يعد نفاقا في عهد الصحابة
*_ النفاق هو إظهار خلاف الباطن
*_ إذا قال الانسان في مجلس وإذا خرج قال نقيضه فهذا نفاق كما عهده الصحابة
*_ الذين يرفعون السلاح في وجوه الحكام يتصفون بالغدر والنفاق وعدم الاخلاص
*_ سمى يوم القيامة لأنه يوم تقوم فيه الاشهاد ولأنه يقوم العدل فيه
*_ يكون اللواء بقدر الغدر حتى يراه الناس
*_ ينصب له عند دبره وعند مقعده
*_ اعظم الغدر غدر الامام
*_ نكث البيعة من اعظم الغدر
*_ مناسبة حديث الترجمة ان كونها ففي الغيبة نوع غدر
*_ اذا وقع شيء من الشر وجب تحذير الاهل اولا
*_ الحرص على الاهل في زمن الفتنة
*_ وعظ الصحابة بالنصوص من الكتاب والسنة
*_ تعظيم الغدر وبيان عقوبته يوم القيامة
*_ الغدر محرم مطلقا
*_ جدة الصحبة في الحق وتعظيمهم لأمر الله
*_ مشروعية هجر العصاة و المخالفين هجرا مؤبدا
*_ عوف هو بن جميل الأعرابي
*_ المقصود بالقراء هم الخوارج
*_ الصحابة سادة هذه الامة والخطر من النيل منهم
*_ ينبغي الحذر وقت الفتن والتريث بدل التسرع
*_ الإنسان يحتسب الأجر بكراهيته للبدع
*_ سبب الفساد هو حب الدنيا والحرص عليها
*_ التنافس سبب للهلاك
*_ حرص المرء على المال وعلى الرياسة فتنتان وهما من أسباب الفساد
*_ تشبيه النبي للذئب لإفساده
*_ فرعون ابتلي بحب الرياسة وقارون ابتلي بحب المال
*_ فرعون غرق في البحر و قارون خسف به في الأرض
*_ ينبغي الحذر وقت الفتن والتريث بدل التسرع
*_ الإنسان يحتسب الأجر بكراهيته للبدع
*_ النية الطيبة يؤجر المؤمن عليها
*_ سعيد بن جبير قال خرج علينا عبد الله بن عمر فرجونا أن يحدثنا حديثا حسنا قال فبادرنا إليه رجل فقال يا أبا عبد الرحمن حدثنا عن القتال في الفتنة والله يقول وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة فقال هل تدري ما الفتنة ثكلتك أمك إنما كان محمد صلى الله عليه وسلم يقاتل المشركين وكان الدخول في دينهم فتنة وليس كقتالكم على الملك
*_ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: الظالم الذي يستأثر بالمال والولايات، لا يُقاتل في العادة إلا لأجل الدنيا، يُقاتله الناس حتى يعطيهم المال والولايات، وحتى لا يظلمهم.فلم يكن أصل قتالهم ليكون الدين لله، ولتكون كلمة الله هي العليا ...وبالجملة؛ العادة المعروفة أن الخروج على ولاة الأمور يكون لطلب ما في أيديهم من المال والإمارة، وهذا قتال على الدنيا
*_ الأصل في الخروج عن الحكام هو القتال لأجل الدنيا والرياسة
*_ تجد الرجل يطعن في الحكام فإذا تولى منصبا تجده أشد الناس استئثارا
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013