وفقك اللَّه أخي أبا عائشة للخير.
أقولُ -تعليقاً على بيْتِك الذِّي أوردتَه- :
لو عرضتَ البيتَ على مشايخنا ، قبل نشره لكان أحسن ، و أدعى لقبوله من إخوانك ؛ فإنَّ في النَّفس شيء منّه! من جهتين :
١-الذِّي يقرأهُ : يُخيَّلُ إليه أنَّه ليس للسَّلفيين مِن علماء ، إلاَّ العلامة الشَّيخ ربيع -حفظه اللَّه-! و الواقعُ -كما لا يخفاكم- غير ذلك(١).
٢-و هي قولك : "... ووالدنا حتى القيامة ربيعُ" = فهذه العبارة تحتاج لإقرارٍ من مشايخنا ؛ و اللَّه أعلم.
أنتظرُ إفادتكم بمَّا يزيل اللبس و يرفعُ الإشكال -أخي أبا عائشة-.
--------------
(١) : هذا الذِّي بان لي من قراءتي للبيت ؛ و أتمنى أن أكون قد أخطأتُ في فهمه.
|