من عجائب جريدة الفسوق المسماة بالشروق , نشرها للتكفيري عيسى لحيلح , فهذا الرجل كان و لا يزال فيسيا تيفيسيا , سجل للدكتوراة في الخرطوم , و تأخر تقديمه لها سنوات طويلة , أتعرفون لماذا ؟
لأن فضيلة السفيه صعد إلى الجبل بعد ما سمَّاهُ هو انقلابًا على الشرعية , فحمل السّلاح , و قاتل المسلمين , و لعله قتل منهم , ثم استفاد من تدابير المصالحة لأجل المصلحة , فأكمل دراسته ليظهر خسارته , و للأسف جُعِلَ مثله مدرسا للأدب !! في جامعة جيجل !!
هذه هي الشرور , تنشر التكفير و التشيع و التصوف و كل ضلالة , إلا السّلفية الحقّة.
|