وإنَّني أتمني من أعماق نفسي أن يتَّجه نوابغ هذه الأمَّة إلى دراسة السُنَّـة وعلوم الحديث. كما كان واقع هذه الأمَّة إبَّان عِزِّها حين كانت الأُمَّة تَعرِفُ مكانـة حديث رسول الله-صلى الله عليه وسلَّم- بخلاف عصرنا هذا؛ فإنَّ كثيراً من الأذكياء والنوابغ يتجهون إلى دراسة العلوم العصرية ثم فـي النهاية يضيعون أو يرجع أكثرهم معاول لهدم الإسلام