الله أكبر! جزاكم الله خيرًا شيخنا الكريم، فقد اشتقنا إلى مقالاتكم حتَّى طالَعَتنا هذهِ المقالة الغرَّاء، الرَّافلة في بُرْدَي جَلَالةٍ، بُرْدٍ من الوحي، وبُرْدٍ من كلام أئمَّة الهدى.
فأسأل الله أن يثقِّل بها موازينَكم، ويعظم بها أجركم.
بورك فيك شيخنا الفاضل مقال مسدد و نافع. جعلك الله من العلماء الربانيين العاملين. وألبسك لباس الصحة و العافية. و نفع بكم وبما تكتبون و تنشرون. و أرجو أن لا تغيب علينا كثيراً مقالاتك الهادفة .
الله أكبر، ما شاء الله، والله إنك لتلمس نفس سلفنا الصالح في كلام شيخنا وعباراته. كلام قليل الحجم كثير المعنى والمقصد،وأحسب شيخنا ممن ينطبق عليه مقاله هذا، ولا أظن نفسي أبالغ.
حفظ الله شيخنا الفاضل ووفقه الله إلى الصواب