أخي مهدي قرأت مقالتك من أولها إلى آخرها.
فقد سحرت الناظر بفحواها وأرحت الخاطر بمعناها
فجزاك الله خيرا على جرأتك وشجاعتك
وليعلم أولئك المساكين أن لدين الله حماة لن يتأخروا عن نصرته وحماية بيضته
وليدرك المخذلّة أن موقفهم من مثل هذه المقالات لا يساوي (بصلة) عند أهل الحق!
فسواء لزموا الصمت أو صرخوا -طبعا من وراء حجاب- فلن يحركوا بموقفهم شعرة من رؤوسنا! لأننا اخترنا طريقنا ورضينا بها وبمخرجها ومدخلها.
والحمد لله
|