جزاك الله خيرا شيخنا أبا محمد على استنهاض الهمم للقيام بهذا الواجب العظيم، والمقام الشريف مقام الدعوة إلى الله عز وجل على بصيرة والذب عن حياضها بنفي تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين.
فالله أسأل أن ينفع بهذه الكلمات السديدة، والتوجيهات القويمة الرشيدة، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
"وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ".
التعديل الأخير تم بواسطة فتحي إدريس ; 01 Jan 2020 الساعة 08:11 PM
|