الحق الذي يجب أن يقال أخي محمّد :
لقد كانت إحدى أنجح الدّورات التي حضرتها ولله الحمد والمنّة ، فله الفضل البالغ سبحانه
ولا يسعنا سوى شكرك جزيل الشّكر أخي محمّد والأخ أحمد وأنيس ، وبقية الإخوة من طلبة الجامعة ، وعامة أهل بشار ، الأباة الكرماء الذين أسهموا في هذا الخير العظيم والنّفع العميم
ورفع الله قدر مشايخنا الّذين لبّوا الدعوة وأجابوا النّداء وتحمّلوا مشقّة السفر ، وتبرّعوا بأوقاتهم ، وتركوا لذلك أشغالهم والتزاماتهم ، - وهذا عهدنا بهم في كلّ مرة -
فنفع الله بهم عباده ونصر دينه ، ورفع بهم راية السّنة والتّوحيد ، وقمع أهل الشرك والبدع - والحمد لله ربّ العالمين -
|