السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
عجبا لزمن كثر فيه خبثه ... فتجرأ سفيهه على فقيهه ، لكن إعلم حفظك الله أن ما زادهم من أمرهم إلاّ خسارا ، يظنون خيرا بأنفسهم وهم لا يعلمون ، و يمنون أنفسهم العلم و هم جاهلون ، كيف لا و إن علموا ما تكلموا ليهدوا حسناتهم إن كانت لهم لمن بارك الله في علمه ، فهنيئا لك أبا عبد المعز .
أحسنت أخي خالد في تحريرك لهذا المقال ، وحق لك هذا لأننا ما عرفناك إلا مدافعا مبينا لا متعصبا .
|