أفِي مثل شيخِنا أبي عبد الرَّحمن يستكثرون أو يستخسرون كلمة "الوالد" إنَّ شيخَنا -وإن رغمت أنوف- نعمَ الوالدُ والمربِّي، وهذه المقالاتُ خيرٌ شاهدٍ لو رزقُوا البِرَّ ولكنَّهم ابتلوا بالعُقُوقُ.
قد أدَّبت ونصحت وأرشدت ورغبت ورهبت وعلمت وصبرت وتواضعت وأبديت وأعدت، فأسأل الله أن يجزل لك المثوبةَ، وأن يهديهم سواء السَّبيل، وأن يردَّهم إلى رشدهم، وأن يوفقهم لكفِّ غيِّهم.
فلينظرُوا إلى حالِهم المزرية مع بضاعةٍ مزجاةٍ وليرحموا أنفسهم ولا يقحموهَا فيما لا تحسن ولا تقوى على مثله لو كانوا يعلمون ولحقِّ مشايخنا يقدرون.
نفع الله بكم شيخنا الحبيب عبد المجيد وبارك فيما تكتبون.
التعديل الأخير تم بواسطة فتحي إدريس ; 28 Nov 2016 الساعة 10:26 PM
جزاك الله خيرا شيخنا العزيز، وبارك فيك، وأجزل لك المثوبة، وكفاك الله شر الحاسدين والمبغضين والمنحرفين.
في انتظار الحلقة الثالثة...وفقكم الله وسدد خطاكم.
رحم الله شيخ الإسلام لما قال:
((فإن مِنَ النَّاس مَنْ لَو جُنَّ لَكَانَ خيرًا لَهُ؛ فَإِنَّهُ يرْتَفع عَنهُ التَّكْلِيف، وبالعقل يَقع فِي الْكفْر والفسوق والعصيان)
الحمد لله الذي قيّض لهذه الدعوة المباركة أمثال فضيلة الشيخ الوقور المتقن أبو عبد الرحمن عبد المجيد جمعة للدفاع عنها وعن أهلها، فأدامك المولى عز وجل منافحا ذابا عنها وجعل ما خطت يمينك في موازين حسناتك.
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا شيخنا الوالد المربي أبا عبد الرحمن جمعه فقد أثلجتم صدورنا بهذا المقال الماتع و هذا الرد الموفق ، فنسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يرحمكم أحياءا و أمواتا و أن يمدكم بالصحة و العافية و إنا -والله يعلم- أنا نحبكم في الله ما دمتم على الأمر و السنة - ثبتكم الله -
أما أبا المخازي فما نجد إلا أن نقول له :
مات في القرية كلب فاسترحنا من عواه
خلف الملعون جروا فاق بالنبح أباه
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عائشة محمد عواد ; 29 Nov 2016 الساعة 10:56 AM
جزاك الله خيراً شيخا وحبيبنا ووالدنا ومعلمنا فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة بارك الله في علمك وعمرك وجعلك من العلماء العاملين ونفع بكم الإسلام والمسلمين