فإنّ المسلمين (المتأخرين)، إذا أهلّ هلال ربيع الأوّل، أجمعوا أمرهم، وأخذوا أهبتهم، استعدادا لاستقبال يوم عظيم (في زعمهم)، وللاحتفال بموسم كريم (في نظرهم)
صدقت شيخنا حفطكم الله تعالى فكثير من المسلمين اليوم إلا من رحم الله
قد استعدوا لاستقبال يوم عظيم في زعمهم
ولا يعلمون هداهم الله بان وفات الرسول صلى الله عليه وسلم كان في هذا الشهر
جزى الله خيرا الشيخ الفاضل عبد المجيد جمعة و وفقه الله لكل خير و ألبس المولى عز وجل لباس الصحة و العافية و بارك في أعماله و جعلها في ميزان حسناته يوم القيامة