جزى الله خيراً شيخنا ووالدنا العلامة عبيد و بارك في علمه و نفع به وأطال في عمره ورزقه الصحة والعافية ونصر به الاسلام و السنة و دحض به البدع و الشبه و جعله ذخراً للإسلام والمسلمين.
كما أن شيخنا الحبيب عبيد أشهد الله غز و جل و من حضره من ملائكته على نصيحته هذه فإنا نشهد الله سبحانه و تعالى و من حضرنا من ملائكته و كثير من خلقه أنك يا شيخنا الحبيب عبيد كنت دائما لنا و للمسلمين ناصحا و موجها و مرشدا لدينه و معلما و معينا و مشفقا علينا خائفا من أن يصيبنا غضب ربنا حريصا علينا لنيل رضاه تبارك و تعالى بما وفقك الله و آتاك من علم، أسأل الله أن يجعل لهذه النصيحة قبولاً وللمراد بالنصيحة إذعاناً وأن يهيئ لها أذاناً صاغية و قلوباً واعية و نفوساً من الجشع و الشح و الهوى خالية و أن يصلح بها العباد و البلاد.
|