جزاكم الله خيرا على هذا البيان السلفي الشجاع؛ أديتم الواجب، وقمتم بالمطلوب، وأصبتم كبد الحقيقة، وتركتم بتوفيق الله تعالى ومنه مغارات المفرقة وكهوف الغدر ودهاليز المكر والتقديس.
أسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه من الخير والصلاح والإصلاح ويثبتنا عليه.
|