حفظ الله شيخنا وامامنا وبارك في أنفاسه وعلمه ونفع الأمة بسديد توجيهاته، فجزاك الله خيراً شيخيَ الغَالي-حقاًّ وصدقاً- على حسن استجابتك لطلبي وتواضعك لأبنائك وإخوانك، ووالله لو لم يكن للعلماء من أمثالك إلا هذا العمل الجليل والفضل الكبير لكفى به فضلا وعملا فكيف إذا أُضيفَ إليهِ جَمعُكم لكلمة أبنائِكم الصادقين الثابتين، فأسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العُلى أن يجعلك مفتاحاً للخير مغلاقاً للشرِّ، ويثبتك على الحق المبين
التعديل الأخير تم بواسطة أبو يحيى صهيب ; 28 Dec 2017 الساعة 01:35 PM
|